الصفحه ٤٥٥ :
والقري جازت
فيه لم تتحيّر
وبمذنبي
أنصاص ثمّ بحروة
نفرت نفور
الخشف خوف المنسر
الصفحه ٤٥٩ : إلى تريم للكسب وطلب العلم ، ثمّ طوّحت به الغربة إلى وردة مصبح ـ قرية في
المشقاص ، يضرب بها المثل في
الصفحه ٤٦١ : منه ألف وخمس مئة فارس بشكّتهم
، ويطلق عليه اليوم : حصن فرحة.
ومن قرى الكسر
: شريوف (١) ؛ لآل محمّد
الصفحه ٤٧٢ : كثير من الحضرميّين.
وقال ياقوت : (صوران
قرية للحضارمة باليمن ، بينها وبين صنعاء اثنا عشر ميلا ، خرجت
الصفحه ٤٧٣ : (ن) : (إنّ أهل الجنّتين كانوا من أهل اليمن ، قال سعيد بن جبير
رضي الله عنه : كانوا من قرية يقال لها : ضروان
الصفحه ٤٧٧ : رمضان من تلك السّنة ، فأوصى بنصيبه لأولاده ، ومنهم
: قرّة العين ، الولد عبد الرّحمن بن عليّ بلفقيه. وما
الصفحه ٤٨٧ : بالتّحريك ، وأمّا الّذي نحن فيه .. فساكن الوسط.
ومن قرى القطن
وحصونه : دار آل رشيد. ودار آل النّقيب. وساحة
الصفحه ٤٩٣ :
ومن وراء
الموزع : خشامر ، وهي : قرية آل عليّ جابر اليافعيّين ، وهم قبيلة خشنة.
تنميهم من
الصفحه ٥٢١ : ء الله يكاد يحفظها ، وأنّ القرآن معجون بمحمّد بن عقبة سديس.
ومنه : أنّ
المرحوم محمّد بن أحمد بايوسف
الصفحه ٥٢٩ : المأمون في مسألة خلق القرآن وغيرها ، ولكن رغم ذلك لم يخرج عن الإعذار ؛ فإنه
لا يجوز لعن المعيّن ، بل هو
الصفحه ٥٣٦ : بن عبد الله .. إلخ النسب المتصل بحضرموت من
سبأ الأصغر.
ولهم بقية إلى اليوم ؛ منهم جماعة في
قرية
الصفحه ٥٣٨ : الغز في الشحر ، وكانت بداية دخولهم اليمن سنة (٥٦٩ ه) بقيادة توران شاه.
(٣) الأبلمة : بقلة
لها قرون
الصفحه ٥٤٤ : .
والخطّ يذهب
إلى جهة الشّرق حتّى ينتهي إلى الجبال الّتي تنهر إلى وادي الذّهب.
وفي جعيمه قرى
كثيرة ، غير
الصفحه ٥٤٧ : الشّحر ، واستيلاء
القعيطيّ عليها ، حسبما تقدّم في أخبارها.
الحزم
هو قرية بسفح
جبل الخبّة الشّرقيّ
الصفحه ٥٦٢ : ركوبها عليها كسائر أسرته وأولاده ، وهو
الآن بجاوة في قرية تقرب من بتاوي.
__________________
(١) آل