الصفحه ٢٧٣ : بالخربة
سنة (١٣١٣ ه) ، تلقّى العلم في بلاده ، ثمّ هاجر إلى جاوة عام (١٣٣٤ ه) ، وسكن
قرية تسمّى تانقول
الصفحه ٢٧٦ : المشايخ آل باوزير.
ثمّ حبره :
قرية صغيرة لآل ماضي ، لا مسجد بها! (٣)
ثمّ بلد عمد (٤) ، وفيها آل
الصفحه ٢٧٧ : ) ، والثّاني بعده بسنة.
وعلى مقربة من
عمد إلى شماله قرية يقال لها : حبب ، يسكنها آل شملان (٢) ، والمقدّم فيهم
الصفحه ٢٨١ : ) ، وعبارته : (وفيها ـ أي سنة (٧٣٦ ه) ـ بنيت قرية زاهر بوادي عمد) اه
، ولا تعرف إلّا بنسبتها إلى آل باقيس
الصفحه ٢٨٣ : .
(٢) حريضة : بضمّ
ففتح ، مدينة ومركز إداري جنوب غرب شبام ، أسفل وادي عمد ، وهي عاصمة مديريّة
دوعن. ومن قرى
الصفحه ٢٨٨ : سالم بن عبد الرّحمن بن
عقيل العطّاس. مولده في قرية قرسا من برور القنفذة ، ووفاته بالمدينة المنوّرة سنة
الصفحه ٢٩٥ : ، يشتمل على قرى وضياع كثيرة ؛ منها
: بريّرة ، براورة ، ضراك ، ضرّيكة ، الكريف ، سحك ، الثجر ، الوليجة
الصفحه ٢٩٦ : المدلاة.
ثمّ قال بعد أن ذكر القرى والضّياع
المنتشرة على خط العرض (٤٥ ـ ١٤) وخطّ الطّول (٣٠ ـ ٢ ـ ٤٨
الصفحه ٣٠٠ : ] : (ومن الهجرين إلى ريدة أرضين واد فيه قرى كثيرة ونخيل للعباد من كندة) اه
وهذا الوصف
ينطبق على دوعن
الصفحه ٣٠٣ : : قرية
صغيرة ، هي اليوم من أعمال محافظة شبوة في وادي ميفعة ، وتقع بقربها بلدة رضوم.
(٣) الصّميل : العصا
الصفحه ٣٠٤ : الياء فسكون الأخرى ـ لباصرّة.
وغيرها. وتأتي في طريق هذه العقبة مع النّزول عدّة قرى أخرى ، لا نطيل
الصفحه ٣١٧ : ، فسرت معه إلى دوعن ، وقرأت على الشّيخ عبد الله ، وعلى
ولده الشّيخ محمّد ، وعلى الشّيخ سعيد باعشن ، وعلى
الصفحه ٣٢٤ : ء.
__________________
(١) ومن ذرّيّته آل
بافقيه ، سكّان القرين ، الّذين منهم السيّد الإمام شيخ بن أحمد بافقيه ، المتوفّى
الصفحه ٣٣٣ : (٣) ليعاتبه على مثل ذلك ؛ إذ لم يكن إلّا قرّة عين وسرور فؤاد.
وله شعر بديع ،
أحبّ من بسمات الرّضيع ، وترسّل
الصفحه ٣٣٦ :
النّافعة من الحديث والفقه ، والتّفسير والرّقائق ، قرأت عليه أمّهات الكتب ؛ ك «الإحياء»
و «الرّسالة