الصفحه ٢٠٥ : ، وكان يتردّد إلى
تريم ، ويجتمع بالشّيخ عبد الرّحيم بن محمّد باكثير (٢) على مطالعة الكتب الفقهيّة ، ثمّ
الصفحه ٢٣٥ :
والشّيخ محمّد
بن عبد الله باكريت هذا (١) من أخصّ تلاميذ الشّيخ عبد الله القديم عبّاد ، وله في
الصفحه ٢٧٨ :
ثمّ عنق ، فيها
سادة من آل العطّاس ، منهم الآن : السّيّد محمّد بن عبد الله الهادي ، له يد في
إصلاح
الصفحه ٣٩٣ :
وأحمد بن عبد الله بن محمّد بن عليّ العيدروس ، وصادق بن شيخ العيدروس ،
وسالم بن صالح العطّاس
الصفحه ٤١٧ : ».
ومنهم : الشّيخ
عليّ بن عمر باعفيف ، جاء في «مجموع الأجداد» أنّه : (بعث بأسئلة إلى قاضي مكّة
محمّد بن عبد
الصفحه ٧١٣ :
تأثّما مدّة قصيرة ، ثمّ نزل عنه لأخيه علويّ (١) ، فلاقى عداء كبيرا من أبناء عمّه علويّ بن محمّد
الصفحه ٧١٤ : أتحقّق من
أسند إليه القضاء بعده ، ولكن ممّن تولّى قضاء سيئون الشّيخ عمر بن أحمد بن محمّد
باكثير ، إلّا
الصفحه ٨٠٥ : سلمان ، سكّانه حرّاثون. ثمّ : حصن الدّولة آل جعفر بن أحمد.
ثمّ : غنيمه ،
وهي مسكن آل أحمد بن محمّد بن
الصفحه ١٠٦٩ : بن
حسن بن محمد ابن جعفر ٣٤٩
أبو بكر بن
عبد الرحمن بن طاهر ٨٢٥
أبو بكر بن
أحمد الخطيب ٩٢٠
أبو
الصفحه ١٩٧ : .
ومرّ أوائل هذه
المسوّدة عن ياقوت ذكر محمّد بن خويّ بن معاذ (٢) ، ولكنّ الطّيّب بامخرمة نسبه إلى جدّه
الصفحه ٣٤٣ : محمّد بن طاهر الحدّاد ؛ إذ كان معه في سفره إلى الهند
وفي كثير من أحواله ، مدّ الله في عمره ونفعنا به
الصفحه ٥٠٧ : : (وقع وباء شديد في سنة «٧٨٤ ه» ، مات منه خلق كثير بشبام ، كان
منهم : الشّيخ محمّد بن عبد الله باجمّال
الصفحه ٥٠٨ : محمّد بن أبي بكر عبّاد.
ونقل الطّيّب
أنّه وقع موت كثير بحضرموت أوائل سنة (٩٣٠ ه) ، وفيها توفّي الفقيه
الصفحه ٦٢٩ : محمّد الحبشيّ (١) ، كان بحرا من بحور العلم ، وجبلا من جبال العبادة ،
ونجما من نجوم الإرشاد ، ورجما من
الصفحه ٨٩٥ :
القشيريّ» ، والفقيه شرف الدّين أحمد بن محمّد بن ضمعج ، والد السّبتيّ صاحب «شرح
التّنبيه