الصفحه ٢٠٢ : ، واشتهرت بين النّاس ،
فجاء ابن عبسين ومعه كتاب «الرّوضة» للنّوويّ ، فأوقف بحرقا على النّصّ ، فلم يكن
منه
الصفحه ٢٠٧ : ، وبها توفّي في (١٥)
القعدة (١٠٧٣ ه). ترجم له معاصره وقرينه في الطّلب السّيّد محمّد الشلّيّ في
كتابيه
الصفحه ٢١٧ : المعارف» لفريد وجديّ ما نصّه : (وربّما
رأى بعض قرّاء هذا الكتاب في أوروبا عيونا نابعة من الأرض على درجة من
الصفحه ٢١٨ : جاء ذكرها في كتاب مسلم بن الحجّاج (١) ، ببلاد اليمن ، وأظنّها غير تبالة الحجّاج بن يوسف ،
الّتي يقال
الصفحه ٢٢١ : الكتاب ،
كما يؤخذ من قوله : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا
الصفحه ٢٢٧ : ءت المجاعة بكلكلها على حضرموت أثناء تصنيف هذا الكتاب.
(٤) تبعد قصيعر عن
الشّحر مسافة (٦٧ كم) في شرقيّها
الصفحه ٢٣٥ : مطوّلا الإمام
محمّد بن الحسن الواسطيّ في كتابه «مجمع الأحباب» ، ـ وهو من إصدارات دار المنهاج
بجدة ـ وحاصل
الصفحه ٢٧٦ : ، المتوفّى بجاكرتا سنة (١٣٩٦ ه) ، وهو الكتاب المسمّى «تاج الأعراس
على مناقب الحبيب صالح بن عبد الله العطّاس
الصفحه ٢٩٤ :
ويأتي في تريم
عن بامخرمة ما يفهم منه وجود ناس من آل ضمعج بتريم ، وفي أوّل القسم الثّالث من
هذا الكتاب
الصفحه ٣٠٠ : ووادي عمد ، إلّا أنّه يشكل على إرادة دوعن بأنّ ذكر دوعن موجود
بالصّريح في غير موضع من كتاب ابن الحائك
الصفحه ٣٠٥ : هو به يسمّى : شويحطين.
وعلى مقربة من
الضّليعة آثار قرية قديمة ، على أنقاضها كتابات كثيرة بالمسند
الصفحه ٣٠٩ :
مزمار الرّاعي) [د ٤٩٢٤] ، وقد جوّدت القول على هذه المسألة في كتابي «بلابل
التّغريد».
الصفحه ٣٣٠ :
(٣) أفرده بالتّرجمة حفيده السّيّد العلّامة حامد بن أبي بكر بن
حسين وكتابه مطبوع.
الصفحه ٣٥٥ : ».
(٢) أفرده بالتّصنيف
وترجم له ولشيوخه بتوسّع تلميذه البار الشّيخ عبد الله بن أحمد باسودان في كتابه
العظيم
الصفحه ٣٦١ : في
التّشابه ، ونقول : إنّ السّبب الأصليّ اتّحاد العنصر ، وسيأتي ما يتعلّق به في
وبار آخر هذا الكتاب