الصفحه ٤٤٩ :
ومعين : بلد
بالجوف من بلاد حمير ، باقية آثارها ، وعلى كثير من أحجارها المنجورة كتابات
بالمسند (١) ، وهو
الصفحه ٤٦١ : الآثار والكتابة بالمسند على الأحجار.
وفيها حصن كندة
القديم الّذي كان يسكنه الأشعث بن قيس ، وكان يخرج
الصفحه ٤٨٤ : ) ؛ لأن
ابنه السلطان علي ولد سنة (١٣١٤ ه) وتوفي أبوه وعمره (١٦) سنة تقريبا ينظر كتاب «علي
بن صلاح» (٣٦
الصفحه ٥٠٣ : العرب إلى الحارث هذا ، وطلبوا منه أن يكلّم المهلهل في ذلك .. فأرسل
ابنه رسولا للمهلهل في كتاب ، وقال في
الصفحه ٥٤٠ : ، إلّا الحبيب عبد الله بن عمر بن يحيى ؛ فإنّه هنّأه به في
كتابه المطوّل الّذي سيرّه إليه بتاريخ عشر شوال
الصفحه ٦٢٠ : الله علينا وملائكته : أنا ما طلبناها
ولا دوّرنا لها غير جاءت نحن من غير طلب. انتهى الموجود من الكتاب
الصفحه ٦٣٣ : ذكرهم إلى
الغرفة ، وانتشروا ، وهاجر ناس منهم إلى جاوة ، وأعقبوا هناك.
وزمليّ والد
قيس هو مؤلّف كتاب
الصفحه ٦٥١ : ذكره لذلك ما نصّه : (وعبد
الله هذا هو عبد الله بن أبي إسحاق الزّياديّ الحضرميّ ، قال الواحديّ في كتاب
الصفحه ٦٦٣ : : السّلطان عمر بن سليمان بن ثعلب أثنى
عليه الشّيخ محمّد بن عمر باجمال في كتابه «مقال النّاصحين» [ص ١٩٦] وقال
الصفحه ٧٩٤ :
وفيه : (قال
ابن عتّاب : يكون الرّجل نحويّا عروضيّا ، قسّاما فرضيّا ، حسن الكتابة جيّد
الحساب
الصفحه ٨١٩ : فاقت على (١٦٠) مؤلفا ما بين
رسالة وكتاب ، وأكبر مؤلفاته كتاب : «القوانين الشرعية» ، وكانت له لقاءات مع
الصفحه ٨٤٩ : العابدين ، يعنون الملقّب بالباهر
، المتوفّى سنة (١١٢٨ ه) ، وقد ترجمه السّيّد عبد الرّحمن بن مصطفى في كتابه
الصفحه ٨٧٢ : السّادة آل باعلويّ ، ومنها تفرّقوا في البلاد) اه
وهذا كلّه صحيح
، ولا وهم فيه ، وبمجرّد ما وصل كتابه
الصفحه ٩٣٣ :
السّيّد عليّ
بن محمّد بن عليّ مولى عيديد ، قال الشّيخ عبد الله بن محمّد باقشير في كتابه «مفتاح
الصفحه ١٠٠٥ :
ومنهم : الشّيخ
حسن بن أحمد باشعيب صاحب كتاب «عافية الباطن».
وعلى الإجمال :
فإنّهم بيت علم وصلاح