الصفحه ١٥٣ : باوزير سنة (١٣١٤ ه) ، وانتقل
في سنّ مبكّرة إلى القارة حيث قرأ بها القرآن في كتّاب صغير بالقرية ، ثمّ بدأ
الصفحه ١٦١ : السّابق ذكره أوائل الكتاب.
الثّاني :
أنّها اسم لساحل المشقاص بأسره ، فما كان منه لبني ظنّة .. فهو داخل
الصفحه ١٩٨ : مؤلّفه ، وكما ورد في ترجمته في «تاريخ الشعراء» (٥ / ٦٣). احتوى هذا
الكتاب على تراجم جملة من صالحي الشّحر
الصفحه ٢٢٥ : في طلب العلم ، وله
مصنّفات منها :
كتاب «السنة والبدعة» ، كتاب فريد بديع
في موضوعه ، لم ينسج على
الصفحه ٢٥٣ : الإمام يحيى حميد
الدّين رحمه الله سنة (١٩٤٨ م) ، وكان ذلك بعد تصنيف هذا الكتاب ، وإلّا ..
فالمصنف لن يغفل
الصفحه ٢٥٦ : صلى الله عليه وآله
وسلم في كتابه لأهل حضرموت. وفي «الشّامل» : تفصيل واسع جدا لما أجمل هنا .. ينظر
الصفحه ٢٦٦ : (٣)
قال الشّيخ
زمليّ بن عمرو بن عبد الله الفهميّ باحلوان في كتابه «رشيدة الإخوان» : (إنّ بني
القين
الصفحه ٢٨٣ : » : (قال الطّيّب بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان»
: سمّيت حريضة باسم قبيلة من حمير ، ويسكنها السّكون من كندة
الصفحه ٢٨٩ : ظهر هناك كثير من المباخر (١) ، وعلى بعض الحجارة كتابات قديمة ترجع إلى أكثر من ألفي
سنة ، وفي بعضها ما
الصفحه ٢٩١ :
ومن كتاب «نهاية
الأنساب» بخطّ الشّيخ عليّ باصبرين ، عن الشّيخ عمر العموديّ ، عن الحبيب عبد الله
الصفحه ٣٠١ : ، وآل
باسمير ، وآل باوهّاج ، وغيرهم. وقد سبق أنّهم يناهزون ألف رام.
ويأتي آخر
الكتاب ما يشير إلى أنّ
الصفحه ٣١٠ : المحضار كتابة طويلة ، جاء فيها : (وما أوضحه الشّيخ
عليّ في هذه الجملة .. فذاك شفاء الصّدور ، تبرأ به
الصفحه ٣٤٨ : في جميع مصنّفاته ومرويّاته).
وقال الشّيخ
عليّ باصبرين في مقدّمة كتابه «إثمد العينين» : (كان يختلج
الصفحه ٤٣٩ : (٢٦) رجب (١٢٧٢ ه).
(٢) والوصيتان بعضهما
في كتاب «حياة السيد الزعيم» للسيد حامد المحضار ، وكتاب
الصفحه ٤٤٣ : (٤) ،
__________________
(١) ومنهم الشيخ علي
بن سالم بن جنيد باوزير ، له ذكر في كتاب «المقصد من شواهد المشهد» للحبيب علي بن
حسن