الصفحه ٢٢ : اليوم
إزاء كتاب تاريخي لهذا النّحرير الألمعي ، تهش الأفكار إلى ما حوى من فرائد ،
ويثني عليه لسان الزمان
الصفحه ٤٤ : الرمل بعد ذلك ، وكانت قبل ذلك أرضا متسعة طيبة ، ذات عيون جارية ، وجنات
وخصب ، كما أخبرنا الله في كتابه
الصفحه ٤٥ : .
وقال الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» (١) [٩١ خ] : (قال القاضي مسعود : هي من قبر هود عليه
الصفحه ٢٩٣ : » (٣) و «معجم ياقوت» [٥ / ٤٥٤] و «غريب الحديث» إنّما هما ياءان.
ولأهله كتاب من
رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٠٢ : عدد
ليس بالقليل من حفّاظ كتاب الله ، وبينما أنا مرّة عند السّيّد حسين بن حامد
المحضار بالمكلّا .. ورد
الصفحه ٩٤٥ : ) و (٩٧٦) من
كتابي : «صوب الرّكام في تحقيق الأحكام».
وقد اختلف
السّلف في الصّبر لليمين ، فكرهه بعضهم حتّى
الصفحه ١٠٩٧ :
فهرس موضوعات الكتاب
مقدمة علّامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر
الصفحه ٨ :
الجزء ـ الأثر العميق في نفسي ؛ لأنّه أحدث في القلب شجنا وتأثّرا ، لا لكون مؤلّف
ذلك الكتاب غريبا عنّا
الصفحه ١١ : المجال مجال الحديث عنهم.
أمّا مؤلّف هذا
الكتاب : فعليه ينطبق نعت «السّقّاف الكبير» في العهد الأخير
الصفحه ١٥ :
٥ ـ «السّيف
الحاد القاطع لأعناق الإلحاد» قال عنه الأستاذ الحبشيّ : (ألّفه في الرّدّ على
كتاب
الصفحه ٢٣ :
ـ ومما يزيد
الكتاب أهمية : أنه يؤرخ لأرض هي مكنونة عذراء ، لم تعتورها أقلام الباحثين ، ولم
تجلها
الصفحه ٤٨ : في ذمّ أهلها. ونقله
الشّيخ عبد الله باسودان في كتابه الّذي ترجم به للعلّامة السّيّد عليّ بن حسن
ووسمه
الصفحه ٨٤ :
شبوة ، ولا تزال آثارها ماثلة وأساطينها قائمة ، وعليها كتابات كثيرة بالمسند ،
وحجاراتها منجورة
الصفحه ٨٧ : عدن ، ورجوعها لجّة من لجج البحر ، وعلى الجملة .. ففي
الكتاب تجازيف ـ كما قلنا ـ لا تبرك عليها الإبل
الصفحه ١٢٣ : جدّهم ، وإنّه عبّاسيّ النّسب. كلّ هذا قيل ، ولكن لم نر لشيء من
ذلك مستندا في كتاب قديم يمكن أن يوثق به