الصفحه ٣٠ : قد وفّقنا فيما عملنا في
هذا الكتاب ، ولا ندّعي أننا بذلك قد وصلنا إلى إرضاء الجميع ، فإرضاء الناس
الصفحه ٩ : من الكتب القيّمة النّادرة في موضوع جغرافيّة حضرموت.
فرأيت في تقديم
هذا الكتاب على صفحات المجلّة ما
الصفحه ٢٧ : المواصلات.
فمن العبث
الممجوج أن يتقاعس أولو الأقلام اللامعة عن الكتابة عن أولئك المرموقين الذين
أسهموا في
الصفحه ١١١٠ : ............................................................... ١٠٥٧
خاتمة الكتاب............................................................ ١٠٦٢
الفهارس العامة
الصفحه ٢٨ :
وصف النسختين الخطيتين
ألّف العلامة
ابن عبيد الله رحمه الله تعالى كتابه «إدام القوت في ذكر بلدان
الصفحه ٧٢ : شماله فقط.
وهو حصن منيع ،
باقية آثاره ، وحواليه كتابات بالمسند (١) ، يظهر أنّها تعريف به وبأهله
الصفحه ٤٨١ : باكثير
كتاب بدرجه منشور عن مقاصدها ، فإذا هي ضخمة جدّا ، شبيهة بمقاصد (الرّابطة
العلويّة) ، الّتي عسر بها
الصفحه ١٠٠١ : الجيم ، وإلّا .. لتغيّر الوزن.
وفي كتاب «مفتاح
السّعادة والخير في مناقب السّادة آل باقشير» : وبلدة
الصفحه ١٠٣٤ : الكتب من العرب ، مما
ينسب له : «كتاب الملوك وأخبار الماضين» طبع مع كتاب : «التيجان وملوك حمير»
المنسوب
الصفحه ٧ : الجاسر مع نشره لهذا الكتاب على حلقات في مجلّة العرب ، وقد استغرق نشره
للكتاب حدود خمس سنوات ، ولعموم
الصفحه ١٠ :
السّيّد السّقّاف مؤلّف الكتاب (١) :
تعدّ أسرة
السّقّاف من أشهر الأسر الحضرميّة ، وأكبرها
الصفحه ١٢ : بالخلافات الّتي تقع بين حكّام تلك البلاد ، كما يتّضح
من إشارات وردت في كتابه.
وقد ولد
السّيّد عبد الرّحمن
الصفحه ١٦ : : أحمد باغفّار وعليّ باكثير ، فلم يتيسّر الطّبع ، ولم يرجع
الكتاب ، فاحتجت إلى استئناف الغاية ، مع إعادة
الصفحه ١٧ : » ، ولا أستبعد أن يكون هو
الأصل (١) الّذي يحيل إليه في الكتاب الّذي بين يدي القارىء مقدّمته ؛ حيث نجد
الصفحه ٢٠ :
الكتاب :
كان في حاجة
إلى بذل عناية ؛ لضبط كثير من الأسماء الّتي وردت فيه بدون إتقان لكتابتها