الصفحه ٩٣٦ : .
وإنّما أقول
لمن أولّيه : التزم بالنّذر الشّرعي أن تدفع إليهم كيت وكيت ما دام كذا من معلوم
هذه الوظيفة
الصفحه ٩٦٩ : تجرّؤه وقتل واحدا .. رفعت عليه دعوى ، وحكم عليه
بالإعدام ، فدافع عنه أبوه ، ورهن تلك القرية ، وخلّصه
الصفحه ٧٩ : أفتى بصحّة
العهدة المعروفة بحضرموت.
ميفعة (٢)
هي أرض واسعة ،
فيها قرى وآبار كثيرة ، عاصمتها قرية في
الصفحه ٤٧٩ : بن عامر.
وكلّ هذه القرى
ـ المتنه فما قبلها ـ واقعة في غربيّ الباطنة فكان من حقّها أن تقدّم عليها في
الصفحه ٩٢٥ : الّذي بناه الحدّاد بالنّويدرة ، فسمّاه «مسجد
الأوّابين» ؛ لأنّهم يصلّون فيه.
وفي تريم كثير من المدارس
الصفحه ٤٤١ : : قرية
كبيرة لها قلعة حصينة من أرض حضرموت ، تسقى من وادي العين ، وسكّان تلك القلعة آل
الملكيّ ، وسكّان
الصفحه ٤٧١ : ؛ إذ لا يمكن لعدل وجود مع ما منيت به المحاكم من الرّيث الّذي
اتّخذه الحكّام والمحامون سبيلا للعيث
الصفحه ٨٤٨ : أن يذهب من
الرّملة إلى تريم ، ثمّ لا يرجع إلّا بعد أن يحفظ ابناه القرآن وربع «الإرشاد» ،
وأبرّ قسمه
الصفحه ٨٤٩ :
وللرّملة ذكر
كثير في شعر العلّامة الجليل عبد الرّحمن بن مصطفى نزيل مصر ، منه قوله :
يقول الهاشمي
آه
الصفحه ١٠٠٠ : (٣)
قال ياقوت [٤ /
٨٧] : (قال الكلبيّ : هي قرية بحضرموت مذكورة في قول الحارث بن جحدم [من الطّويل
الصفحه ٣٦١ :
وأهل المغرب الأقصى ناشىء من تردّد النّوتيّة (١) والتّجّار من تلك الجهات) اه بمعناه.
ونحن نوافقه
الصفحه ٥٧٠ : ء قريبا من حوره ، ولكن يجاب عنه بشيئين :
أحدهما : أنّ
الهمدانيّ في «الصّفة» كثيرا ما يخطىء في مواضع قرى
الصفحه ٦٧٦ :
بل سبق في شبام
عن الجدّ طه ما يفهم منه أنّها لم تكن في أيّامه إلّا قرية ، مع أنّه متأخّر
التّاريخ
الصفحه ٧٧ :
عزّان (١)
هو في شمال
بالحاف ، على مسافة ثلاثة أيّام منها للجمال.
وهو حصن آل
أحمد بن هادي ، وقد
الصفحه ٣٧٠ :
جحي الخنابشة
وهو قرية للخنابشة
الآتي ذرو من أخبارهم في آخر قيدون ؛ منهم الآن : الشّيخ عبد الله