الصفحه ٩٦٧ :
ثمّ : باعطير ،
وهي قرية لا بأس بها ، يخاف سكّانها من الموت ، ويغضبون من ذكره ، ومتى أراد
الذّاهبون
الصفحه ٤٥١ : ) و (القصرين) من خمر
و (تنعما) وقرى (شرج) و (دعّانا)
(٢) واسم تلك : بيضاء الحسين ، تنسب
الصفحه ٢٢٧ : عليه قرية تتبع مركز
الدّيس الحامي ، من مديريّة الشّحر ، وسكّانه من الثّعين.
(٣) كان هذا إبّان
نا
الصفحه ٣٢٩ :
وذكرت في «الأصل»
أنّه أعدّ لنفسه قبرا يخرج إليه في كلّ يوم يقرأ فيه القرآن ، وأشرت إلى من حضرني
ساعتئذ
الصفحه ٦٢٧ :
وقد قرأت على
سيّدنا الأستاذ الأبرّ ، وسمعت منه ، وحضرت لديه ، وتكرّرت لي الإجازة والمصافحة
الصفحه ٢٦٤ : القرموشي المتوفى بجدة سنة (١٤١٨ ه)
تقريبا.
(٣) سهوة : قرية جنوب
وادي رخية ، من مديريّة القطن ، وهي أكبر
الصفحه ٣٠٨ :
بلاد دوعن ، ووجدنا أكثر أهلها يقرؤون القرآن لروح والدي (١) ؛ لأنّ ذلك كان حدثان وفاته من رمضان
الصفحه ٣٧٥ : ،
__________________
الواو ـ وكان بعض
سكانها أشرارا قاموا بإحراق بعض القرى ، فشرد الناس منها إلى الدوفة.
وأما سكان الدوفة
الصفحه ٤٧٨ :
أباه علا ومجدا
فهذي النّار
من تلك الذّبال (١)
ومنهم : الأخ
زين بن حسن بن محمّد
الصفحه ٦٥٥ : الحدّاد ذكر من أمر ونهى في القرون الماضية حتى وصل إلى ذكر القرن العاشر
فذكر عن الشيخ عبد الرّحمن بن محمّد
الصفحه ٨٤٤ : (٣)
__________________
(١) أورد المقحفي في «معجمه»
ذكر (٧) بلدان وقرى تحمل نفس الاسم.
(٢) من كبار علماء
تريم وفقهائها ، ولد سنة
الصفحه ٩٦٣ : في مسجد باعلويّ).
روغه
هي قرية صغيرة
من وراء الجرب إلى شرق. قال في «شمس الظّهيرة» [٢ / ٤٨٧] عند
الصفحه ٣٣٥ :
ومصلحة الشّرب
أظهر من مصلحة المسجد ؛ إذ الماء لا يمنع ، ومهما أوّلوه .. فبعيد أن يكون شرب
بقيّة
الصفحه ٣٦٤ :
ومنهم : الفاضل
الشّيخ محمّد بن محمد بلخير ، ورد إلى سيئون من دوعن وهو في العاشرة من عمره ،
فآواه
الصفحه ٤٧٤ : بريئا .. حلف ومثله عن ابن قتيبة أيضا في [٧ / ١٥٢]
من «خزانة الأدب».
ومن قرى الكسر
: (حرّة العين) لآل