الصفحه ١٤١ :
لآل باوزير. والعوابثة المذحجيّون ينتمون إليهم بالخدمة ويذبّون عنهم (٢).
وفي أوائل
القرن التّاسع
الصفحه ١٧٣ :
__________________
(١) أي : لآل بريك.
(٢) الوهّابيّة : هم
أتباع الشّيخ محمّد بن عبد الوهّاب المولود بالدرعيّة سنة (١١١٥ ه
الصفحه ١٩٩ : بمعناه من «عقود الّلآل»
لسيدي الأستاذ الأبرّ.
وفي سنة (٩٠٧ ه)
(٢) توفّي بها العلّامة محمّد بن عبد الله
الصفحه ٢٢١ : الّذي يسوّغ لآل عليّ جابر أن يتمثّلوا بقول حبيب [في «ديوانه» ١ /
٣٣٢ من البسيط] :
لو لا أحاديث
الصفحه ٢٥٠ :
شبوة (١)
هي في غربيّ
عرما ، في منتهى واديه ، والباقي منها دويرات لآل بريك وعبيدهم في قارة فاردة
الصفحه ٢٦٤ : القراميش (٢) ، وفيه آل سميدع.
وفي جنوبه :
سلمون ، السّابق أنّها لآل سميدع ، وعدّة رجال المكانين من آل
الصفحه ٢٧٢ : والشّرقي : لآل باتيس ، نحو مئة رام ، وعندهم نحل كثير جيّد العسل ، وهم
على اتّصال بقبيلتهم أهل السّدّة
الصفحه ٢٧٦ : المشايخ آل باوزير.
ثمّ حبره :
قرية صغيرة لآل ماضي ، لا مسجد بها! (٣)
ثمّ بلد عمد (٤) ، وفيها آل
الصفحه ٢٩٨ : ففتح الجيم فسكون الياء فكسر الميم ـ من المشاجر ، وصريخهم للدّيّن.
الشّعبات ـ بفتحات ـ لآل همّيم
الصفحه ٣٠٥ : ضمن ريدة الدّيّن. وتوجد قرى أخرى بهذا
الاسم أيضا في : بيحان ، وأخرى في مرخه ، وفي نواحي مأرب ثالثة لآل
الصفحه ٣٣٩ : بالصّدر الرّحب لمّا هرب من شبام في سنة (٩٤٩
ه) ، وآواه على أحسن تأهيل إلى أن مات.
ولآل العموديّ
أخبار
الصفحه ٣٥٩ : رحاب كانت لآل
عبد الله ، ومنهم الأمير الّذي يخاطبه القطب الحدّاد بقوله [في «ديوانه» ٣٨٣] :
يا جميل
الصفحه ٣٦٣ : أعيانهم. ونزيد هنا : ١ ـ أن الجد الجامع لآل بلخير هو الشيخ الصالح حسن
بلخير ، عاش في القرن السابع الهجري
الصفحه ٣٧٠ : السّيّد عبد الله بن هادون بن أحمد المحضار .. قال لآل
مقيبل : لا تلوموا صاحبكم على شرب الدّخان ؛ وإلّا
الصفحه ٤٠٦ : القعيطيّ ـ من القطن ـ مددا له بمن كان معه ، وبفلول العساكر الّتي
بالهجرين ، وعند ذلك قالوا لآل العموديّ