الصفحه ٣٠٧ :
وآل باحميش (١) من حملة السّلاح وأهل النّجدة.
ومن متأخّري
علمائهم : الشّيخ عليّ بن أحمد بن سعيد
الصفحه ٣٢٢ :
أذكر منها سوى عجز بيت هو :
من نواحي هود إلى حبّان
وكان معنى صدره
: فقدت حضرموت منه أريبا. فبقي
الصفحه ٣٧٧ :
ثمّ خيله (١) ، وهي حصون قليلة لآل بقشان ، ومنهم : أحمد وعبد الله
ابني سعيد بن سليمان بقشان ، من
الصفحه ٤٤٢ : ذكره القاضي مسعود ، وهو آخر كلام بامخرمة (١).
وقوله : تسقى
من وادي العين .. يدلّ على أنّ الشّيخ عمر
الصفحه ٤٤٤ : عليّ بلفقيه.
عرض آل مخاشن (١)
هو من وراء
النّقعة في شرقيّها ، وهم من مذحج ، من أعقاب عمرو بن
الصفحه ٤٦٨ :
الرّجال بمثل ذلك ، أمّا النّساء .. فلا ، ولهذا استحسنوا من فاطمة بنت
الأحجم أن قالت بعدما لان
الصفحه ٤٨٦ : هذا الخبر فكذّبه وقال : إنّما قتل قتلة زوجها إخوانها. والله أعلم.
وبالرّيّضة من
القطن جماعة من
الصفحه ٤٩١ :
ثمّ : عقدة آل
المصلّي والشّاووش (١). ثمّ : ديار آل سعد.
ثمّ : عرض آل
بلعلا ، وسمعت أنّهم من آل
الصفحه ٤٩٤ :
وتحمّل عنهم النّفقات البالغة نحوا من ستّة آلاف ريال ، وأجزل لهم الهدايا
، ورضي عنهم ورضوا عنه
الصفحه ٤٩٦ :
وقال غير واحد
من المؤرّخين ، منهم اليعقوبيّ : (إنّه لمّا هلكت عاد .. صار في ديارهم ثمود
الصفحه ٥٢٢ :
القضاء بشبام أكثر من سنتين ، وأنّه يثني على أهلها بالتّناصف والتّعاون
على الحقّ ، وأنّه كان يزورهم
الصفحه ٥٩٧ : [من الوافر] :
فيا من غاب
عنّي وهو روحي
وكيف أطيق من
روحي انفكاكا
الصفحه ٦١٣ : الرّحمن المشهور عن والده مفتي الدّيار الحضرميّة أنّه يقول :
(سمعت كثيرا من مشايخي يقولون : كانت المشيخة
الصفحه ٦٣٧ :
بهدنة لمدّة عشر سنوات ، وفيها وعد بتحسين القضاء ؛ لأنّ الجور تفشّى عن
مجلسه بسيئون المؤلّف من
الصفحه ٦٤١ :
وقد قلت
بمناسبة ذلك قصيدة توجد بمحلّها في الجزء الثّالث من «الدّيوان» ، ومنها [من
الكامل