الصفحه ٧٢ :
الثّلاث على عمق غزير ، يمكن لكبريات البواخر أن ترسو بقربه ، وليس له طريق
من البرّ إلّا من جهة
الصفحه ٨٤ :
وفي حوادث سنة (٩١٥
ه) من «تاريخ شنبل» [ص ٢٣٧ ـ ٢٤٨] : أنّ عبد الودود بن سدّة صال على بيحان
الصفحه ٨٩ : ، واسمه : «المستبصر» ، ومن جملة ذلك ما نقله عنه في (ص
٧١) في ذكر سدّ مأرب ، ولكنّه لا يسلم من الخبط ؛ إذ
الصفحه ١٠٤ : التّريسيّ ابن علويّ الجفريّ الخوّاص له ذريّة
برداع وحجر ، وكان نجوعهم من حجر إلى رداع في طلب العلم ، ثمّ
الصفحه ١٤٧ : المكلّا ؛ إذ كان وزيرها اتّهمه
بتهمة برّأه الله منها ، وظهر له تحاملهم عليه ، فحقدها عليهم ، ولم يبرح يكيد
الصفحه ١٥٨ : واقعة قتل فيها صلاح وجماعة من عسكر الطّرفين ، ولكنّ ملك حيدرآباد أصلح
بينهم ، غير أنّ يافعا بعد عامين من
الصفحه ١٧٦ :
إسحاق من مشيخة العلويّين بمكّة (١) ، وأبدله بالسّيّد محمّد بن محمّد السّقّاف (٢).
وفي سنة (١٢٨٣
الصفحه ١٧٧ : ، فسافر إلى عدن ، ثمّ خرج إلى لحج ، وبها فاجأته المنيّة (٢) ، وعاد كثير من أعقابه إلى الشّحر ، ولا يزال
الصفحه ١٨٦ : .
وقد رثيته عن
وجدان صحيح وودّ صادق ، بقصيدة توجد بمكانها من «الدّيوان» (١)
ورثاه شيخنا
العلّامة ابن
الصفحه ١٨٩ : ، مفدّى بالأرواح من سائر
الأجناس :
هو الملك
الّذي جمعت عليه
على قدر
محبّات العباد
الصفحه ١٩٢ :
وعقدوا بينهم
عهدا وثيقا وحلفا أكيدا ، من قواعده : أن لا وفاء ولا بياض وجه لمن تأخّر عنه أو
خاس به
الصفحه ١٩٥ : المشاجرة ، جاؤوا من يبعث ونواحيها في نحو سبع مئة رام ، يتقدّمهم
باشقير ، ولكن بعد ما سبق السّيف العذل
الصفحه ٢٣٥ :
والشّيخ محمّد
بن عبد الله باكريت هذا (١) من أخصّ تلاميذ الشّيخ عبد الله القديم عبّاد ، وله في
الصفحه ٢٣٨ : المشؤومة.
وفيها سادة من
آل باعبود.
منهم : قاضيها
الآن : السّيّد سالم بن عليّ بن زين باعبود.
وفيها ناس
الصفحه ٢٦٩ :
كانوا الغياث
من الزّمان اللّاحب (٣)
فابرد غليل
خويلة الثّكلى الّتي
رميت بأثقل