الصفحه ٧٧٠ :
ولمّا مات ..
رثاه القطب الحدّاد بقصيدته الّتي استهلّها بقوله [في «ديوانه» ٥٥٠ من الطّويل
الصفحه ٧٧٤ :
انعطاف ، فيما يقرب من العبر ، إلّا أنّ الجبل الطّويل ـ الّذي يمتدّ من
هناك إلى نحو سيحوت ـ يفصلها
الصفحه ٧٩٠ :
وكانت القوافل
ترحل من حضرموت إلى صنعاء في خفارة مسبحة سيّدنا الشّيخ عبد الله باعلويّ كما رواه
الصفحه ٨٣٣ :
وكان السّيّد
عقيل بن عبد الله شهما قويّ النّفس ، حميّ الأنف ، كما يعرف من قضيّة النّويدرة
الصفحه ٨٦٦ :
منار سيرة السّلف بإعزاز الأغنياء وإذلال الفقراء والعلماء ، ولمّا صدقتهم
وذكرت لهم من أعمال أولئك
الصفحه ٩٦٠ :
وأنّ موته لم
يكن إلّا بعد رجوعه عنها ، فلعلّه قد نفّذ فيها هذه الفكرة ؛ لأنّ أهلها عبيد من
غلبهم
الصفحه ١٠١٧ :
وهذا الوصف
قريب ممّا نشره العلّامة الجليل السّيّد محمّد بن عقيل في «مقتطف» جمادى الأولى من
سنة
الصفحه ١٠٢٧ : بن عمر في زيارته السّابق ذكرها أقام بتريم
قبل أن ينشىء السّفر إلى الشّعب أكثر من أربعة أيّام صحيحة
الصفحه ١٠٤٤ :
قلنا له : من
هناك؟ قال : تجّار ببضائعهم يتأهّبون لقيام السّوق.
فأبقيناه مع
أحدنا عند المطايا
الصفحه ١٠٥٧ :
وصارت تميم
بين قفّ ورملة
لها من جبال
منتأى ومذانب
وكلب لها
الصفحه ٤٢ :
وفيه أيضا [خ
٣٧٩١] أنّ رجلا من الأنصار قال : يا رسول الله ؛ خيّر دور الأنصار فجعلنا آخرا ،
فقال
الصفحه ٤٨ : الإمام البخاريّ في «صحيحه» في
تفسير سورة الجرز : أنّها الّتي لا يصلها من الماء إلّا دون كفايتها.
ولا
الصفحه ٥٠ :
ثمّ قال ياقوت [٣
/ ٢٢٩] : وسكاك موضع بحضرموت.
وقال بعضهم :
إنّ من أسمائها : برك الغماد.
وكانت
الصفحه ٥٢ :
وكما كانت
حضرموت مضرب المثل في البعد .. فكذلك كانت مضربه في أمور كثيرة ، منها كما في «الأصل
الصفحه ٥٦ :
السّقّاف بسيئون ، ولمّا انقطع البزّ الحضرميّ منذ نحو من نصف قرن .. ساءت
أحوالهم.
وكان الحضارمة