الصفحه ١٠٥٥ : نخل كثير ، لا يرده أحد ولا يجذّه ، وزعم أنّ
رجلا وقع إلى تلك الأرض .. فإذا تلك الإبل تأكل من التّمر
الصفحه ٦٠ :
وقال من أخرى [في
«ديوانه» ٣٢٣ من الوافر] :
عرفت اليوم
من تيّا مقاما
بجوّ أو
الصفحه ١٢٩ :
وأمّا حسين :
فلم يزل مصرّا على رأيه في الانتقام من الحكومة السّعوديّة ، وكانت خاتمة أمره أن
نزل
الصفحه ١٧٥ :
وآخرون يحملونه
على أنّ الدّاعي إلى الصّلاة من الدّين ، والسّائق لها من الضّمير ، فلا تحتاج إلى
عهد
الصفحه ١٨١ :
وقول البحتريّ [في
«ديوانه» ٢ / ٣٣٩ من الطّويل] :
تغطرس جود لم
يملّكه وقفة
الصفحه ٢٠٨ : من أرض جاوة ، وهناك كان له
ظهور عظيم وشهرة هائلة ، وجرت على يديه خوارق ، وظهر منه تخريق ، قاله بمعناه
الصفحه ٢٦٧ :
حضرموت ، فقيل له : وادي قضاعة ، وعمد هو أحدهم ، وهو أوّل من سكن ذلك
الوادي ، فسمّي باسمه) اه
قد
الصفحه ٢٨٩ : كثير من الآثار القديمة ، وقد أسفر الحفر في الوقت الأخير في آثار حريضة عن
بيوت مطمورة تحت الأرض ، فيها
الصفحه ٣٩١ : غاية
فكري منه في صفة
إلّا وجدت
مداها غاية الأبد (٣)
له همم تنفسخ منها
الجبال
الصفحه ٥٠٢ :
نخر عمرو (١)
هو مكان في غربيّ
شبام على ساعة ، يسكنه الجهاورة من يافع أصحاب الشّيخ يحيى بن قاسم
الصفحه ٥٥٩ : .
حواليها كانت
الحادثة الكبرى بين آل جعفر بن طالب من جهة وآل كدّه ، وآل محمّد بن عمر من الجهة
الأخرى ، وفيها
الصفحه ٥٦١ :
الحدّ ، بل ما كفاه ذلك حتّى طرد ولد محمّد بن سعيد عن حصن أبيه وجدّه ، فأيّ محبّ
لا يشتكي من الألم
الصفحه ٥٩٣ : اعترف
السّيّد أحمد بن عليّ الجنيد ـ وهو من أقرانه ـ بالعيّ عن وصف ما شاهده من أعماله
واجتهاده في سفره
الصفحه ٦٦١ :
وقد مرّ في ذي
أصبح ما يعرف منه تعصّب عبد الله عوض غرامة لآراء الوهّابيّة ، وأنّ الإمام البحر
ينكر
الصفحه ٦٧٧ :
عبد الحميد رحمه الله يسترحمونه في أن يعيّن قطعة من فلسطين لسكنى اليهود
الّذين قتلهم الضّغط في