الصفحه ٥٧٧ :
مقاتل في (٢٤) صفر سنة (١٢٨٨ ه) لمساعدة العموديّ ، وأكثر خرجهم من
الشّاووش بدر صاحب جفل.
وفي
الصفحه ٥٩٢ :
أيّامه ليدرّ عليه بالأموال الطّائلة من شرق الأرض وغربها ، ثمّ لا يبيت عنده
دينار ولا درهم ، ولقد أراد
الصفحه ٦٢٢ :
وكيف لا أعجب
من شمول السكون ، مع أنّنا لا نعرف كلّ ما يكون ، وإنّما نلتذّ بريّاه ، وننعم
بمحيّاه
الصفحه ٦٢٤ :
إنّه بإغراء من بعض العلويّين وأحد آل باجمّال ، واعتزم الشّيخ صالح بن
محمّد بلفاس قتله ، ولكّن
الصفحه ٦٢٨ : (١)
وبعد أن فرغ من
صلاة العصر على أتمّ حال .. أمر بأن يوجّه إلى القبلة على شقّه الأيمن ، وما كاد ينتهي
من
الصفحه ٦٦٠ :
مثل الشّيخ يحيى الصّرصريّ ؛ ففي شعره قطعة منه ، والشّيخ محمّد بن
النّعمان كان له كتاب «المستغيثين
الصفحه ٦٧٢ :
الأوّلين أخفروا ذمّة الآخرين ، فلم يتقنعوا ولم يناموا عن ثأر ، بل غسلوا
بالنّجيع ما كان من ذلك
الصفحه ٦٨٥ : ، حسبما أشرت إلى ذلك في «الأصل» ، ويتأكّد ذلك بالقصّة الآتية له مع السّيّد
علويّ بن عقيل في العرّ من ضرب
الصفحه ٧٤٦ : إليهم يشار ، ومع ذلك فإنّنا نعيذهم بالله من قول بشّار [من الطّويل] :
وأوبة مشتاق
بغير دراهم
الصفحه ٧٤٨ :
فأمّا البنت .. فتزوّجها ريّس بن عامر الملقّب بالصراح ، من آل سعيد ،
وأمّا المرأة .. فلم تكد تحلّ
الصفحه ٧٧٣ : المرحوم عليّ بن عبد القادر بن سالم العيدروس قصرا فخما ، وسكنه آخر
أيّامه ، ثمّ بنى على مقربة منه مسجدا
الصفحه ٧٨٢ :
ضخما ؛ إذ لا يخلو «تهذيب التّهذيب» في حرف منه عن العدد الكثير منهم.
وإذا استطال
الشّيء قام
الصفحه ٧٩٩ :
وجنّتا مأرب
من بعد ذا مثل
والعرش فيها
وسدّ وسط واديها
تسقى به
الصفحه ٨٨١ :
وفي «المسلك
السّويّ» لسيّدي أحمد بن زين الحبشيّ : (أنّ الرخيلة هذا من مريدي الشّيخ عبد
الرّحمن) اه
الصفحه ١٠٣٣ :
القسم الثّالث
في نجود حضرموت من
أعلاها إلى أسفلها
اعلم : أنّ ما
سبق في القسمين الأوّل والثّاني