الصفحه ٨٣١ : في المرافىء ، والأماكن متقاربة ، وكلّها من حضرموت ، فالتّدليل ثابت على كلّ
حال.
وقال ابن مقبل
الصفحه ٨٦٤ :
ولكن من قوّة
نفسه ومغالاته بها ، وما يصحبه من التّوفيق في الإصلاح ؛ فإنّه لا يهيب بمشكل إلّا
انحلّ
الصفحه ٨٨٢ :
ومهما يكن من
الأمر .. فليسع ابن أبي الحبّ ما وسعهم من ذلك ، على أيّ تقدير كان.
وفي «سفينة
الصفحه ٩٣٠ :
فيما يستميلون به سواهم من الأخذ بالحياء وما أشبهه ، وقليل من يقع في تلك
الرّذائل عن غير شعور
الصفحه ٩٤٣ :
ومن «المواهب
والمنن» : أنّ فساد يافع زاد في سنة (١١٧٩ ه).
ومنها : أنّ
محسن بن عمر بن جعفر نهب
الصفحه ١٠١٥ :
وعلى ذكر أوس
بن ضمعج أعود بالقارىء إلى ما سبق في (يبعث) عن ياقوت من قول التّنوخيّ [من
الطّويل
الصفحه ٤٩ : .. إذ أقبل رجل حضرميّ من بلاد حضرموت لم أر أطول منه ،
فاستشرفه النّاس وراعهم منظره ، وأقبل جوادا حتّى
الصفحه ٧٣ :
وأمّا ما ذكره
ياقوت من الأين والموقع .. فلا ينطبق إلّا على ريسوت القريبة من ظفار وهي الّتي
يفرق
الصفحه ٨٠ :
وفي عطفها :
جماعة من أعقاب السّيّد فدعق بن محمّد بن عبد الله بن امبارك بن عبد الله المشهور
بوطب
الصفحه ٨٧ : عدن ، ورجوعها لجّة من لجج البحر ، وعلى الجملة .. ففي
الكتاب تجازيف ـ كما قلنا ـ لا تبرك عليها الإبل
الصفحه ٢١٤ :
الإطالة. وذكرنا ما أنكره عليه صاحب «القلائد» من غدره بهم (١) ، مع أنّه لم يفعل إلّا ما استباحوا
الصفحه ٢٤٠ :
الإنكليزيّة من أيام جدّه ، إلّا أنّه متمسّك بسائر حقوقه ، ولم يظفروا منه
بغير مطار في موضع يقال له
الصفحه ٢٧٠ :
وقد مرّ في
الدّيس أنّ المناهيل والحموم ويافع من حمير بن سبأ .. فالأمر متقارب بعضه من بعض.
وفي
الصفحه ٤٤٩ :
يصف بقرا تستنّ
بالضّرو ، وهو : شجر يستاك به.
وقال فروة بن
مسيك المراديّ [من الوافر
الصفحه ٤٦٤ :
وفي «التّاج» و
«أصله» : (إطلاق نهد على قبيلة من قضاعة ، وعلى أخرى من همدان).
وقد استقربنا
أن