الصفحه ٢٢ :
وبالأمس كنا
نمتّع الأفكار بروضه النضير ، ونجني من فواكهه الجنية كل معنى خطير ، ونهلنا من
أماليه
الصفحه ٦٧ :
بالحاف (١)
هو من وراء عين
بامعبد إلى جهة الشّرق ، وهو مرسى لآل أحمد بن هادي آل عزّان
الصفحه ١٦٣ : : ووجدت
أهل الشّحر من بلاد حضرموت وساحلها ـ وهي تسعون مدينة على الشّاطىء من أرض الأحقاف
، وهي أرض الرّمل
الصفحه ١٧٢ : المهديّ وجّهني إلى حضرموت ، فإن كنتم في الطّاعة ..
سلّمتم النّاس من الضّرر ، وإلّا .. فنحن واصلون بالجيش
الصفحه ٢٧٢ : ، ومزاحم بن أحمد باجابر ، وعبد الله بن
طاهر الدّوعنيّ ، المتوفّى بالأيسر ، على مقربة من بلاد الدّوفة ، كلّ
الصفحه ٢٩٣ :
وهو واد بين
جبلين ، فيه كثير من المشايخ آل العموديّ ، وناس من السّادة آل الشّيخ أبي بكر بن
سالم
الصفحه ٣٨٥ :
ولا إشكال في
شيء من هذا ؛ لأنّ الحرج مرفوع عن السّيّد شيخان بجذبه ، ولأنّه لم يذكر أنّ آل
صيف
الصفحه ٤٢١ : دونكم
وقوف مقسّم
حذر المنيّة
راجي الأمنيّة
فلأرحلنّ
رحيل لا متلهّف
الصفحه ٤٢٥ : الأرواح من بشّار.
هنالك يهتزّ
الشّعور إذا التقى
من الملأ
الأعلى كرام وطيّب
الصفحه ٤٣٢ :
والمصطلق وطوائف من العرب يبقون بها إلى هلال الحجّة فيأتون ذا المجاز ـ وهو
قريب من عكاظ ـ فيقوم
الصفحه ٤٣٤ : عبد الله باذياب يمشي ذات يوم مع اثنين من أصحابه
على مقربة من الهشم .. إذ خرج عليهم عبد الله عوض صاحب
الصفحه ٦٢٦ :
ثانيا ، على حدّ قول الرّضيّ [في «ديوانه» ٢ / ٢١١ من الكامل] :
ولربّما
ابتسم الفتى وفؤاده
الصفحه ٦٢٩ :
رضوان الله عليه باستذكاره بعد وفاته من كلامه.
ومن فضلاء
الغرفة : شيخنا الإمام ، السّيّد : شيخان بن
الصفحه ٦٨٨ :
والشّريف
الرّضيّ حيث يقول [في «ديوانه» ١ / ٥٢٨ من البسيط] :
قلّوا عناء
وإن أثرى عديدهم
الصفحه ٧٤١ :
أو قول
البحتريّ [في «ديوانه» ١ / ١٠٠ من الطّويل] :
فلا تذكرا
عهد التّصابي فإنّه