الصفحه ٩١ :
وقال [في «ديوانه»
٢ / ٦٢ من الطّويل] :
إذا لم تجزهم
دار قوم مودّة
أجاز
الصفحه ٢٥٠ :
شبوة (١)
هي في غربيّ
عرما ، في منتهى واديه ، والباقي منها دويرات لآل بريك وعبيدهم في قارة فاردة
الصفحه ٢٥٩ :
وقال مزاحم بن
الحارث العقيليّ [من الطّويل] :
وننعم ولا
ينعم علينا ومن يقس
الصفحه ٣٤٣ : محمّد بن طاهر الحدّاد ؛ إذ كان معه في سفره إلى الهند
وفي كثير من أحواله ، مدّ الله في عمره ونفعنا به
الصفحه ٤١٢ :
وجزم في وادي
عمد بأنّه من حضرموت.
وذكر في مرباط (١) أنّها من أعمال حضرموت ، وهو الّذي جزم به
الصفحه ٤٣٣ : ءا ، يغلب على أهله الضعف وانتفاخ البطون وقصر الأعمار ،
وقلّ من يبيت به ليلتين من غير أهله .. إلّا أصابته
الصفحه ٤٥٣ : ؛ لأنّ الجرو من الثّقات.
وفي «مفتاح
السّعادة والخير» لصاحب «القلائد» : (ومن حضرموت : أودية دوعن ، ووادي
الصفحه ٥٩٨ :
الإملال به ، وقد أشرت في بعض المراثي إلى أنّ نصيبي من الرّحمة كان أوفر ،
وأنّ حظّها من الرّضا بقضا
الصفحه ٦١٩ :
الحمد لله حمد
من ردّ أمره إليه ، ولجأ في مهماته عليه ، والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد
أفضل
الصفحه ٧٩٢ :
وفي ترجمة عليّ
بن الجديد من «تاريخ الجنديّ» : أنّه من أشراف هناك يعرفون بآل أبي علويّ ، بيت
عبادة
الصفحه ٨٦٥ :
على أنّ
للإنسان لسانا في الغضب غير لسانه في الرّضا،وقد قال الأوّل[من الطّويل]
هجوت زهيرا
الصفحه ٨٧٠ :
، وما بين العينين لا يوصف ، ولهو الأحقّ من القزّاز القيروانيّ بقول يعلى بن
إبراهيم فيه [من الكامل
الصفحه ٩٦١ :
ولعلّه متعدّد
في جهات كثيرة (١).
وفي خبايه
جماعة من آل قصير ، ومن أخبارهم : أنّ اثنين من آل قصير
الصفحه ١٠٦١ :
وكنت أستبعدها
؛ لما اشتملت عليه من المحالات ؛ حتّى رأيت كلام الهمدانيّ ، فظننت أنّه هي ، إلّا
أنّه
الصفحه ١٠٦٣ :
والتّحذير من
الشّرّ أحد أمور ستّة تستباح بها الغيبة من دون خلاف ، وزاد صاحب «الأنوار» سابعا
: وهو