الصفحه ٤٥٦ :
ثمّ من نجران :
حبونن (١) ـ وبأعلاه قتل عبد الله بن الصّمّة ، قتله بنو الحارث بن كعب ـ ثمّ
الملحات
الصفحه ٥٥١ :
وسكّانها من
زمان قديم : آل عبد العزيز ، في عداد آل كثير من قبيلة آل عامر.
والسّيّد أحمد
بن عبد
الصفحه ٦٩٢ : من لذّة العبادة ، وحلاوة التّلاوة ، وعذوبة المناجاة
الّتي أشار إلى مثلها ابن القيّم في (ص ٣٣١) من
الصفحه ٨٦٣ :
ولطالما وردت
القصيدة بعد القصيدة من أشعاره إلى حضرة سيّدي الوالد في حفلة فلا تسل عمّا يقع من
الصفحه ١٠٤١ : منهم من
ينتجع وبار ، وبالأخصّ آل عبد الله بن عون (٤) ؛ ففيها منهم نحو مئتي رام.
ووبار : هي
الرّمال
الصفحه ١٠٤٣ : ، وتجمّعوا من كلّ صوب ، وأمّا هم ؛ أعني
الصّيعر والمناهيل ، والمهرة ، ويام ، ودهم ، والكرب .. فلا يتناهبون
الصفحه ٨ :
يتهيّأ له من الانتشار ما ييسّر الاطّلاع عليه لكلّ راغب في الاستفادة منه
في معرفة جميع أحوال ذلك
الصفحه ٤٣ :
(أنّ مدينة أوفير الّتي جاء في سفر الملوك الثّالث من «التّوراة» أنّ
سليمان عليه السّلام جلب منها
الصفحه ٥٧ :
ـ ومنها : جودة
الخمر.
فقد جاء في
مادة (بنى) من «التّاج» قوله [من الوافر] :
سبته معصر من
الصفحه ٢٥٣ :
ناصر القردعيّ فاحتلّها (١). قيل : بإشارة من مولانا الإمام يحيى حفظه الله. وقيل :
من قبل نفسه
الصفحه ٢٩٤ :
وأنشد ياقوت [١
/ ٣٩٣] في : (برقة حارب) للتّنوخيّ قوله [من الطّويل] :
لعمري لنعم
الحيّ من
الصفحه ٣٠١ : (١) بانافع : (أنّ قبائل السّوط من حمير) اه
وقبائل السّوط
كما سبق قبيل ذكر وادي عمد هم : آل باتيس ، وآل
الصفحه ٨١٨ :
وفي هذه السّنة
وقع الحلف بين راصع بن دويس وآل كثير وآل جميل ، وأخذوا قارة الشّناهز من
الصّبرات
الصفحه ٩٢٨ :
وفي تريم أودية
وشعاب مشرقة بالأنوار ؛ لأنّها كانت متهجّد عباد الله الأخيار ، حتّى إنّ من أهل
تريم
الصفحه ٩ :
كالبحر يمطره
السّحاب وما له
فضل عليه
لأنّه من مائه (١)
ولقد سبق