الصفحه ٣٩٠ : بأكمل ما يكون من مظاهر الرّضاء التّامّ ، فلم ينزعج ولم يتغيّر ، ولم
يحلّ حبوته ، وما زاد على الاسترجاع
الصفحه ٤٧٧ : رمضان من تلك السّنة ، فأوصى بنصيبه لأولاده ، ومنهم
: قرّة العين ، الولد عبد الرّحمن بن عليّ بلفقيه. وما
الصفحه ٥٣٨ : ء من اليمن إلّا لأنّ حضرموت استنجدت بها. والله أعلم.
وفي سنة (٥٩٠ ه)
ورد طغتكين بن أيوب إلى تريم
الصفحه ٨١٢ : مئتين وعشرين رجلا.
شرمه (٢)
هي قرية
الكسابيب من العوامر ، ولهم بها مسجد يجمّعون فيه.
وكان بالأخير
الصفحه ٨١٥ : ، في جنوبها جبل ، بسفحه قرية لا بأس بها. كان من
سكّانها : السّيّد طه بن محمّد بن شيخ بن يحيى ، وبها
الصفحه ٩٩٣ :
الحكومة أنفقت عليه أكثر من ثلاث مئة ألف ربّيّة هنديّة (١) ، وهو مبلغ هائل جدّا ، فلا يتمعنى أن تجد
الصفحه ٦٦ :
أمّا رجوع
الشّيخ عبد الله بن علويّ من الحجاز إلى حضرموت .. فقد كان في سنة (٦٨٠ ه).
وفي عين
الصفحه ١٠٦ :
قال الطّيّب
بامخرمة : (بروم بلدة بين الشّحر وميفع على ساحل البحر. كانت بلدة قديمة من أعمال
فوّه
الصفحه ٢٢٣ :
ثمّ
المقد : وهي قرية لا
بأس بها ، فيها السّادة آل المقديّ ، وناس من آل الشّيخ أبي بكر ، وآل بن
الصفحه ٧٨١ : بها
مديدة ، واشترى مالا ، فلم تطب له ، فوهب المال لعتيقه شويّه.
وانتقل منها
إلى قارة جشيب ، فلم يأنس
الصفحه ٧٩٤ : ، حافظا للقرآن ، راوية للأشعار ، يرضى أن يعلّم أولادنا بستّين درهما) (١).
ومتى تقرّر
انحراف قريش عن
الصفحه ٨٠٥ :
وفي جنوب
السّحيل : حراد ، وهو موضع بسفح جبل ، فيه قرية صغيرة ، وأكثر أرضه إلى الآن لمقام
الشّيخة
الصفحه ٨١١ : ورائها : قرية شرمه. وأمّا عن يسار المنحدر إلى تريم : فأوّل
ما يكون : مكان آل كرتم.
ثمّ : كساح ،
مساكن
الصفحه ٨٤٧ : مركزا لأخذ الرّسوم
من البضائع الّتي تمرّ به إذا لم تكن عشّرت في شيء من بلادها ؛ لأنّ الدّولتين
القعيطيّة
الصفحه ٩٣٢ : ، ثمّ بنى عنده
أصحابه حتّى صار قرية معمورة.
وكان السّيّد
محمّد هذا شديد الخوف من الله ، حتّى لقد ذكر