الصفحه ٤٢٤ : .
المشهد
قرية صغيرة ،
تبعد عن الهجرين في شمالها مسافة ساعتين ، وكان موضعه يسمّى (الغيوار) ، يكمن به
الصفحه ٤٥٩ : (٢) ، صاحب القصيدة المشهورة ب «قصعة العسل» ؛ لحلاوتها
وعذوبتها ، وهو ـ كما في «المشرع» [٢ / ١٢٥] ـ (من تلاميذ
الصفحه ٤٧٢ : كثير من الحضرميّين.
وقال ياقوت : (صوران
قرية للحضارمة باليمن ، بينها وبين صنعاء اثنا عشر ميلا ، خرجت
الصفحه ٥٦٨ : في الغرفة شهرين ، فانتهز تلك الفرصة آل جميل وابتنوا
قرية جفل بمساعدة أولئك (١) ، وكان ذلك في أيّام
الصفحه ٦٣٠ : أشياخه. قرأت عليه
وأخذت عنه وسمعت منه ، مع أنّه لم يأخذ عنه إلّا القليل ؛ كالشيخين عوض بكران
الصّبّان
الصفحه ٦٦٥ :
السّقّاف (١) وأكثر من التّردّد إليه ، ثمّ ابتنى به دارا وعمّر ذلك
المسجد ، وزاد فيه زاوية ، فعاد
الصفحه ٧٧٥ : قال : (وقريبا من هذا الزّمان أصحاب الرّسّ ، ومسكنهم
أيضا حضرموت).
ومنها : قول
الميدانيّ : (إنّه يقال
الصفحه ٨٢٩ : . وقال البحتريّ [من الطّويل] :
يضيق من
الأمر اليسير مخافة
وإن كان أضحى
واسع الصّدر
الصفحه ٩٦٤ : بروغة (٣) ، وهو الّذي يبعد عنها في شرقيّها قليلا ، وهو من
المساجد المشهورة بإجابة الدّعاء).
ومن أهل
الصفحه ٩٨٣ : ، لا يعرف شيئا من أمر الدّنيا ، وهو الّذي وصلت مواساة صاحب المغرب
لسادات حضرموت في أيّامه (١) ، واختلفت
الصفحه ١٠٠٢ : من «المشرع» [٢ / ١٩٠] أنّه كان يتردّد كثيرا إلى
قرية العجز الشّهيرة ويقيم بها ؛ لكثرة من فيها من
الصفحه ١٠١٤ :
وفي الحكاية (١٢٧)
من «الجوهر» : (أنّ لآل محرم ـ وهم بطن من آل كثير ـ حصنا قريبا من يبحر).
وفي
الصفحه ٧٤ : : (غبّة) ؛ لأنّه في البحر
لا في البرّ ، وهي قرية قريبة جدّا من ظفار ، وقد مرّ بك قريبا عن الهمداني ما
يفيد
الصفحه ٢٢٨ : قرية قديمة ، يقال لها : مهينم.
ومن ورائها
شمالا على ساعتين غيضة ، يقال لها : معبر (١) ، من قدامى
الصفحه ٣٥٧ :
باصرّة يكثر من شرب الدّخان ، وأنا حاضر .. إذ قيل : أقبل السّيّد عمر بن
أحمد بن عبد الله البار