الصفحه ٣٣٦ :
النّافعة من الحديث والفقه ، والتّفسير والرّقائق ، قرأت عليه أمّهات الكتب ؛ ك «الإحياء»
و «الرّسالة
الصفحه ٣٥١ : ).
وبما أنّ عوره
حصن دوعن .. فالظّاهر أنّها كانت هي موضع إقامته ، ويتأكّد بما سيأتي في القرين.
ولمّا زرت
الصفحه ٣٨٩ :
وفي قيدون
صهريج واسع يحفظ لأهلها الماء ، تنطق وثائق أوقافه أنّه من عمارة السّلطان عامر بن
عبد
الصفحه ٤٨٧ : على اللّئام!
وبعضهم يزعم
أنّ قطنا هو هذا المذكور في قول امرىء القيس [في معلّقته من الطّويل
الصفحه ٥٨٨ :
واقتصر الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» [خ / ١٢٤] على قوله : (وذي أصبح قرية بحضرموت لآل
الصفحه ٧٠٨ : منه مرارا ، وسمعت عنه السّلسلات ، وقرأت عليه ، توفّي بمكّة المشرّفة سنة (١٣٣٠
ه).
وأمّا أخوه
الصفحه ٧٧٢ :
رضوا بالتّطويل نطقا ، منهم : المنصب السّيّد عيدروس بن عبد القادر السّابق
ذكره ، وكان القرآن على
الصفحه ٧٨٠ : من الخزف تطبخ فيه القهوة ـ على أحد
رعايا السّلطان جعفر بن عبد الله الكثيريّ من بور ، فلم يكن من
الصفحه ٨٠٧ : ).
وفي شمالهم :
ديار آل مطرف من الحطاطبة (٢) ، كان لهم تعلّق بالسّادة آل خيله وانتساب إليهم
بالخدمة
الصفحه ٨٥٩ : بشهرته ، كما قال المتنبّي [في «العكبريّ»
١ / ١٧٦ من البسيط] :
يا أيّها
الملك الغاني بتسمية
الصفحه ٨٨٧ : يناسب
ما يكثره الرّواة من سكّانها وعلمائها وصلحائها ، وقد سبق قول الخطيب : أنّه ربّما
بلغ في عصر واحد
الصفحه ١٠١٣ : منّي عليها شكرا ، وأوقعني في العجب إذ خفّ في مساعدتي بهذه الخدمة عندما
تثاقل العلويّون.
ثمّ : عصم
الصفحه ٣٢٤ : وبشبام وجاوة.
وفي الخريبة
ناس من ذرّيّة الحبيب عبد الله بن علويّ بن أحمد بن محمّد الكاف ، المتوفّى بها
الصفحه ٣٦٥ : الحجاز ونجد ، ليضمّه إلى ما ينويه من تقويم بلدان
الجزيرة بأسرها.
قرن ماجد (٣)
قرية صغيرة ،
كانت
الصفحه ٣٨٢ :
اسم البلد
عدد السّكان بالتّقريب
القبائل
السّاكنة من سادة ومشايخ وغيرهم