الصفحه ٦٦٨ : الدّين بن عبد الكبير بن عبد الله باحميد اشترى
مدوده ـ وهي قرية خربة ـ من السّلطان بدر بن عبد الله بن عليّ
الصفحه ٦٧٨ : منابر الدّنيا بالدّعاء لهم عدّة قرون.
__________________
(١) يوم الثور الأبيض
؛ مأخوذ من المثل
الصفحه ٧٢٩ :
نسبهم إلى يافع بن زيد بن مالك بن زيد بن ذي رعين ، وكان لجلائهم منها
رنّات حزن مؤثّرة ، كما قال أبو
الصفحه ٧٤٢ : ما
أبقوا لعيني قرّة
ولا زوّدوا
إلّا الحنين المرجّعا (١)
وكانوا على
الأيّام
الصفحه ٨٥٢ :
ثبي
هي قرية لا بأس
بها في شمال حصن جرّه ، لا تبعد عنه إلّا نصف ميل تقريبا ، حولها شراج كثيرة
الصفحه ١٠١٨ : بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ إِنِّي
الصفحه ١٠٥٤ : ، ويعارض بها قصيدة صرذر المستهلّة بقوله :
أكذا يجازى ودّ كلّ قرين
وفي الجزء
الأوّل [ص ٢١٩] من «الإكليل
الصفحه ٦٩ : .
وفي أخبار سنة (٨١٣
ه) : أنّ أحمد بن فارس أخذ قرية آل بالحاف وأخرجهم منها ، فخرجوا إلى الشّيخ عليّ
بن
الصفحه ١٤٤ : عليّ بن عمر باعفيف.
ومن مشايخه
أيضا : الشّيخ محمّد بن عثمان باوزير وغيرهم.
وفي الحكاية (٣٩٨)
من
الصفحه ١٥٥ : النّاس .. حتّى سرت محبّته في القلوب ،
وأخذ ينشر الدّعوة والتّعليم في القرى. تخرّج عليه جملة صالحة من
الصفحه ١٧١ : ،
__________________
(١) ضوران : قرية
وحصن في مخلاف دايان من بني مطهّر ، غرب صنعاء ، وأصل التّسمية هي لجبل بهذه
النّاحية فوقها
الصفحه ١٩٣ :
وبمثل ذلك جاء القرآن العظيم ، وسار عليه الشّارع الحكيم ، ومعاذ الله أن
يصلح آخر هذه الأمّة إلّا ما
الصفحه ٢١٠ : عظيمة ، منها : عمارته الموجودة إلى اليوم لجامع الشّحر ، وذلك
أنّه حدث به شيء من الخراب يحتاج إلى
الصفحه ٢٣١ : .
ومن ورائه إلى
جهة الشّرق : درفات ، وهي قرية فيها مسجدان.
ثمّ حيريج (١) ، ولها ذكر كثير في التّاريخ
الصفحه ٣٠٤ :
ولّا الوعول
المربعيّه شفتها
عيال يافع في
المقابر من ثنين
أمّا