الصفحه ٨٩١ :
أحرجناه وضيّقنا عليه الأنفاس في المجلس فخرج منه ، ولو أنّه علم بصنيع
عقيل .. لاتّخذ منه ما يكفيه
الصفحه ١٠٠٧ : من آل عثمان التّميميّين.
وفي شمال
الواسطة قرية يقال لها : سويدف ، فيها مشايخ من آل بني صالح باجابر
الصفحه ١٠٢٨ :
من الجرادة بالجرادة ، وفيها الدّعاء يجاب ، والغمّى تنجاب (١) ، والرّحمى لا تنتقر (٢) ، وشقاشق
الصفحه ٦٥ :
القسم الأوّل
في مرافىء حضرموت وما
داناها من أعلاها إلى أدناها
عين بامعبد
هي قرية صغيرة
الصفحه ٩٧ :
وبعد أن تقلّص
ملك ابن دغّار من دوعن .. وهت أسبابه في حجر ، ولم يزل في التّلاشي حتّى اضمحلّ
ملكهم
الصفحه ٢١٨ :
محدّقين إليه
محدقين به
في روضة
حولها بالزّهر ألوان
وهذه من
الصفحه ٢٤٩ : .
وقال الطّيّب
بامخرمة : (جردان بين عمقين ووادي حبّان ، يشتمل على قرى ، خرج منه جماعة من
العلماء ، منهم
الصفحه ٣١٧ :
ومن علماء
الخريبة : الشّيخ العظيم المقدار ، عبد الله بن أحمد باسودان ، وهو الشّيخ الثّامن
عشر من
الصفحه ٣٣٣ : (٣) ليعاتبه على مثل ذلك ؛ إذ لم يكن إلّا قرّة عين وسرور فؤاد.
وله شعر بديع ،
أحبّ من بسمات الرّضيع ، وترسّل
الصفحه ٤١٤ : (٢)
في قرية
العزّ ذي نزهى بها
وكأنّما أخذ
قوله : (لي يحكموا على الركب .. إلخ) من فعل العنابس يوم
الصفحه ٤٢٣ : لكّ ، وهو عبارة عن رزمة من المال.
(٥) آل بادكوك : أسرة
في دوعن يسكنون عورة والقرين ، ظهر فيها أفاضل
الصفحه ٥٢٩ : يخلو من البعد .. فلعلّ النّظر انتقل عن أبيه أو غيره إليه.
ومنها : أنّه
مرّ بشباميّ ويهوديّ يتلاطمان
الصفحه ٦٠١ : وآله وسلّم إلى ورقة بن نوفل في كتابي «بلابل
التغريد» .. فما هو إلّا من هذه البابة ، وأسأل الله أن
الصفحه ٦٠٨ : مجنون (١)
وقول حبيب [في «ديوانه»
١ / ٣١٦ من الوافر] :
له خلق نهى
القرآن عنه
الصفحه ٦٢٠ : إلّا بالله
العليّ العظيم ، ولنا أسوة بمن مضى من سادتنا العلويّين كما قال سيدنا عبد الله
الحداد [في