الصفحه ٢٧٦ :
وإلى جانب
طمحان : المكان المسمّى جاحز (١) : وفيه يسكن آل عمر بن جعفر (٢) المذكورون ، وآل جنيد من
الصفحه ٢٨٨ : سالم بن عبد الرّحمن بن
عقيل العطّاس. مولده في قرية قرسا من برور القنفذة ، ووفاته بالمدينة المنوّرة سنة
الصفحه ٣٠٠ : ] : (ومن الهجرين إلى ريدة أرضين واد فيه قرى كثيرة ونخيل للعباد من كندة) اه
وهذا الوصف
ينطبق على دوعن
الصفحه ٤٢٩ : :
اليوم
صبّحناك يا علي بن حسن
يومك كما
ياسين سلطان القران
طالب كرامه
من بحورك
الصفحه ٤٤٣ : للحوطة أيضا عند أهل اليمن.
النّقعة
هي قرية واسعة
لآل جنيد (١) من المشايخ آل باوزير. وظنّي أنّ أوّل من
الصفحه ٤٤٧ : سلسلتي جبال من جانبيه الغربي والشرقي ، وقيل : لأنه يكسر
السيول عن مدينة شبام ، وفي وسطه تسكن نهد. ومن قرى
الصفحه ٤٥٥ :
وفي الأعراف
القديمة أنّ مبتدأ العبر من الجهة الغربيّة الشّماليّة هي : رملة وبار إلى الفوّهة
الصفحه ٥٤٤ :
وفي «الأصل» :
أنّ كندة انهزمت من واقعة محجر الزّرقان ، ثمّ انحازت إلى النّجير ؛ فإمّا أن يكون
في
الصفحه ٥٨٦ : وأصحابه ، فقالت لمعاوية : تعال ، فهذا الّذي أنزلته بين جلدك ولحمك كيف
يفعل؟! فسكت ، ولمّا كان من آخر
الصفحه ٦٠٣ : ، وكان جمرة حرب ، شجاعا ، وهّابا
نهّابا لا يزال منه آل شبام على وجل ؛ إذ كانت غاراته تترى على ضواحيها
الصفحه ٦٥٢ : ، فقيل له : إنّك لقاضي ، فلزمه ، تولّى الشّيخ عبد
الرّحيم القضاء ببور نحوا من سنتين ، ثمّ حصلت عليه شدّة
الصفحه ٧٨٥ :
القرآن أفتي
وإلّا بعد
هذا كذّبوني
أو ليس من أصرح
الصّريح في دعوى الاجتهاد
الصفحه ٧٨٨ :
وقال بعض
الزّيديّة : إنّ العترة الطّيّبة قد تفرّقت في البلاد ، وملأت الأغوار والأنجاد ،
وكلّ من
الصفحه ٨٣٨ :
الماليّة من ذوات الألف ربيّة بما يقوّم بعشرات الملايين ، فمن ذلك كانت ثروته
الّتي لم يقف فيها عند غاية من
الصفحه ٨٣٩ :
تاربه ، وكان تحمّل ديونا في الحرب الّتي جرت بسبب مسجد آل بو فطيم ، أثقلت
كاهله ، ولكنّه قضاها من