الصفحه ٧٠٢ :
سقاف ، أكبر من عليّ ، إلّا أنّ عليا كان أكثر منه بحثا وقراءة ، ونشأ في
ضنك من المعيشة وشدّة شديدة
الصفحه ٧٧١ : يوجد بعضها في «الدّيوان» (٢).
وكان يقرأ ربع
القرآن في صلاة العشاء كلّ ليلة من رمضان ، ولا يؤمّ إلّا
الصفحه ٨٣٢ : الله تكدّر
لفراقي كثيرا ولكنّه لم يقدر على منعي عن الحجّ ، وفي اللّيلة الّتي ركبت من فجرها
أو سحرها
الصفحه ٩٤٨ : للبعوس (٣) ـ وفوقها بنادق من العلوق الغالية ـ والدولة ، أقام
أناس منهم بسيئون ، وناس في باجلحبان ، بحصن
الصفحه ٩٦٨ :
ومن وراء
باعطير : أنف الجبل المسمّى بالسّويحليّ.
ومن خلفه :
عينات. وأمّا عن يسار الذّاهب من تريم
الصفحه ٩٧١ :
ثمّ : الفرط.
ثمّ : وادي جرمان (١).
ثمّ : قاهر ،
قرية آل عبد الشّيخ ، وهم قبيلة كريمة من آل تميم
الصفحه ١٠٠٨ : المثل بها في النّفاسة ، ويفيض الزّائد من مائها إلى
المخاضة الّتي في شرقيّ قسم على طريق الذّاهبين إلى شعب
الصفحه ١٠٤٥ : قصيدته الّتي
منها [من الطّويل] :
بذلت لهم
نصحي بمنعرج اللّوى
فلم يستبينوا
النّصح
الصفحه ٩٨ : ، يحبّ الخير ، عمّر عدّة مساجد في ممباسا ، وبها سكناه ، وهو من أتلادها (١).
ومنهم :
باعمروش ، نحو عشرة
الصفحه ١٥٤ :
وبالقارة
المذكورة ناس من آل باعمروه ، وآل باسويد ، وآل بايمين ، وآل بالجعد.
وفيها عيون
غزيرة
الصفحه ١٨٠ :
وخامره حقّ
السّماح وباطله (٥)
وقوله [في «ديوانه»
١ / ٣١٦ من الوافر] :
له خلق نهى
القرآن
الصفحه ١٨٢ : بعضهم أحلاف.
وبعد أن مضى
لهذه الحادثة سبع سنين .. هجم على الدّيس فنهبها واستباحها ، وقتل جماعة من عسكر
الصفحه ١٨٨ : هواهم ،
ويملأ رضاهم ، ويوطّىء لهم المناكب ، ويفتح لهم الأبواب .. لم يسعه ـ مع ما عرفه
من الأحابيل
الصفحه ٢٣٠ :
ولم يكن
القعيطيّ بغافل عن استمرار المواصلات بين الرّيدة وحضرموت ، ولكنّه خشي الانفجار
من الضّغط
الصفحه ٢٣٤ : ء الإنكليز ، فلم يجدوا مغمزا في قناته (٢) ، ولا مكسرا في عوده ، وأبى أن يجدّد تلك المعاهدة
بأضرّ منها عليه