الصفحه ٧٦٣ : بنوا عليه مثاله ، وبقي القديم مطمورا بالتّراب من سائر جهاته ،
إلّا من جهة درجه الّذي ينزلون منه إليه
الصفحه ٨٠٢ : لعشر من رمضان.
وأمّا السّيّد
صالح بن أحمد : فقد انتقل إلى سيئون ، وكانت له يد في خدمة الدّولة
الصفحه ٨٤٣ :
نجمت بينهم مشاغبات أخذت منها الحظّ الوافر.
ـ ومن ورائها
في الجنوب : عقبة الغزّ ، وهي طريق مختصرة
الصفحه ١٠٣٩ :
وفي أوّل هذا
النّجد غربا : ريدة الصّيعر (١) ، قال الهمدانيّ في عداد قرى حضرموت : (وريدة العباد
الصفحه ١٠٥٣ : ، وعن القرية ، فلا يصيبها شيء من المطر ، وهو ضرب من السّحر) اه
والأقرب أنّه
من آثار إجابة الدّعاء ومن
الصفحه ٨٥ : ـ فقدّوه ، فنفذ البحر إلى أرض اليمن ، وغلب على بلدان
وقرى كثيرة ، وأهلك أمما ، وصار منه بحر اليمن الحائل
الصفحه ١٤٥ : ).
وسيأتي لبعض
القنازلة ذكر في قرية الواسطة ، الواقعة في شمال العجز من أسفل حضرموت.
وقد نجع آل
بامطرف من
الصفحه ٢٧١ :
بامخرمة : (هي قرية على وادي عمد ، بها فقراء صالحون ، يطعمون الطّعام ، يعرفون
بآل بايزيد ، تتّصل خرقتهم إلى
الصفحه ٣٥٨ :
له ورع حاجز (١) وزهد ناجز (٢) ، وخوف من الله يحفيه (٣) ، وجهد في العبادة يخفيه ، إلى نفس سليمة
الصفحه ٤٠٢ :
وفي قيدون
جماعة من السّادة آل الحبشيّ ، من آخرهم : الفاضل الجليل ، السّيّد عبد الرّحمن بن
عيسى
الصفحه ٥٨٧ :
أرباض الحوطة :
قد علم ممّا
سبق أنّ الحوطة في آخر حدّ وادي بن عليّ الشّماليّ ، فأرباضها من مثاوي
الصفحه ٥٩٥ : أصبح عن عدّة أولاد .. لم يرث حاله منهم إلّا ولده عبد
الله (١) ، وكان يسمّيه : قرّة العين ، بسبب أنّه
الصفحه ٦٠٢ :
العلويّون جعلوه وزيرا للسّلطان عبد الله بن محسن حينما كان نائبا من أخيه
أوائل دولتهم ، واشترطوا
الصفحه ٦٦٩ : بالعهد من قدم حتّى يقال : إنّها خربت وجهل ملّاكها فعادت
من الأموال الضّائعة فساغ للسّلطان بيعها ، ولبرهان
الصفحه ٦٨٠ :
وكان الشّيخ
سعد بارجاء من المشهورين بالفضل ، نجع هو وعمّه الشّيخ سعد بن عليّ الظّفاريّ من
ظفار إلى