الصفحه ٤٣ :
(أنّ مدينة أوفير الّتي جاء في سفر الملوك الثّالث من «التّوراة» أنّ
سليمان عليه السّلام جلب منها
الصفحه ١٠٧ :
وترجم في «المشرع»
[٢ / ١٩٤] أيضا لابن حفيده ، وهو : عبد الله بن محمّد بن أحمد بن حسن بروم
الصفحه ١٦٨ :
ثمّ استرجعها
آل كثير في سنة (٩٠١ ه) (١) ، وما زالت في أيديهم على مناوشات بينهم وبين أمراء
العشائر
الصفحه ١٨٧ :
وقال يزيد المهلّبيّ
[من البسيط] :
أشركتمونا
جميعا في سروركم
فلهونا إذ
الصفحه ٢١٧ :
قال الطّيّب
بامخرمة : (وتبالة قرية قرب الشّحر على طريق الخارج من الشّحر إلى حضرموت ، وفيها
عدّة
الصفحه ٢٥٠ :
شبوة (١)
هي في غربيّ
عرما ، في منتهى واديه ، والباقي منها دويرات لآل بريك وعبيدهم في قارة فاردة
الصفحه ٢٥٩ :
فمن يصطبر لها
ويعرف لها
أيّامها الخير تعقب
وكان في دهر
وشبوة وقائع لبني عقيل
الصفحه ٢٩٠ :
كان بعض
القرّاء يقرأ : (لتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وإلاهتك) (١).
وفي شمال حريضة
إلى
الصفحه ٣٠٤ :
ولّا الوعول
المربعيّه شفتها
عيال يافع في
المقابر من ثنين
أمّا
الصفحه ١٠١٧ :
وهذا الوصف
قريب ممّا نشره العلّامة الجليل السّيّد محمّد بن عقيل في «مقتطف» جمادى الأولى من
سنة
الصفحه ١٠٢٣ : الحدّاد ، غير أنّ في «مجموع كلام القطب الحدّاد»
(١) ما يدلّ على أنّ بدء التّغيير كان في أيّامه ، فصار أهل
الصفحه ٤٥ :
والأقرب : أنّ
حدّها المصغّر هو : حدّها الدّوليّ في أيّام بني قحطان ؛ بأمارة أنّهم يسمّون ذلك
الصفحه ٨٣ :
أمّا سلطنة
ميفعة وحبّان : فقد كانت في القرن التّاسع للدّولة الطّاهريّة (١).
وأمّا في القرن
الصفحه ١٦٧ : )
(٣) : استولى دويس بن راصع على الشّحر ، ثمّ عادت لآل فارس (٤) ، حتّى انتزعها منهم آل كثير في سنة (٨٦٧ ه) ، وهي
الصفحه ٢١٩ :
وفي جنوبه :
الجرادف ، فيها معيان واحد بارد الماء ، عليه أموال لأهل الشّحر ، وفيه آبار
كثيرة.
وفي