الصفحه ٦٩٠ :
وقال ابن زياد
في «فتاويه» : ويظهر عدم الاكتفاء في نيّتها بمطلق الصّلاة ؛ لأنّها ذات وقت
كالضّحى
الصفحه ٨٧٤ : ء المساجد في الدّور ، وأن تطيّب وتنظّف ، وأمر عمر أهل الأمصار ببناء مساجدهم
، وأمرهم أن لا يبنوا مسجدين
الصفحه ٨٠ : .
ولآل باقطميّ (١) اعتقاد في شريفة مقبورة هناك ، يقال لها : علويّة ،
يشاع أنّها من آل البغداديّ ، والأثبت
الصفحه ٨٩ :
وبعد هذا رأيت سيّدي عبد القادر بن شيخ العيدروس ينقل في «النّور السّافر»
عن «تاريخ ابن المجاور» هذا
الصفحه ١٥٦ :
إلّا أنّهم اختلفوا مع عبديه في مخزن التّموين ، فأراد العبدان أن يكون
بسيئون ، فامتنعت يافع خوفا من
الصفحه ١٦٥ : (٢) المختلف في نسبهم : فقيل : إلى الأنصار ، وهو أبعدها.
__________________
قصدهم المكرّم بن
عليّ بن محمّد
الصفحه ٢٠١ : في أوان البلوغ (٢) ، فكنت أستخرج به الاعتبار من الإخوان (٣) ، ولكن تبيّن لي بعد ذلك أنّ المراد إنّما
الصفحه ٣١٠ :
وجرت بينه وبين
علماء تريم منازعات في عدّة مسائل :
منها :
التّوسّل والاستغاثة. ومنها : ثبوت
الصفحه ٣٦٣ :
وسيأتي في
سيئون عن الشّيخ عليّ باصبرين أنّ آل باشيخ بسيئون يرجعون في النّسب إلى بني
العبّاس
الصفحه ٦٥٩ :
يشتكون إلى الدّولة من تقيّ الدّين ابن تيميّة .. فعقد له مجلس قال فيه أن لا
يستغاث إلّا بالله ، حتّى لا
الصفحه ٧٧٣ : بن صفوان عليه السّلام ،
وقد دلّلت على تصديق كونه بحضرموت في «الأصل» بجملة من الأدّلة :
ـ
منها : أنّ
الصفحه ٨٩٨ :
وفي الحكاية (٣٢١)
من «الجوهر» : (أنّ السّيّد عبود بن عليّ كان يلبس الخوذة في سنة ٧٨٧ ه).
ولكن
الصفحه ٩٠١ : .. أقيم في مقامه السّيّد عمر بن أحمد الشّاطريّ ، ولا
أدري بمن أبدل السّيّد محمّد السّريّ ، وأظنّ الوضع
الصفحه ١٠١٩ :
ولذكر منبره ،
ولقبر قضاعة بن مالك بن حمير جدّ قبائل قضاعة في الشّام واليمن حديث آخر فيه من (ص
١٥٦
الصفحه ٨ :
يتهيّأ له من الانتشار ما ييسّر الاطّلاع عليه لكلّ راغب في الاستفادة منه
في معرفة جميع أحوال ذلك