الصفحه ٣٨٧ : ذكره ، ثم هاجر إلى جاوة ولازم بها عددا من
العلماء ، وقرأ في الهند على الفقيه عمر بن سعيد بن أحمد الخطيب
الصفحه ٦٨٣ :
إنّما هو عبد القادر بن أحمد ، بمساعدة من الشّيخ محمد في تحرير الآيات
والأبيات والأحاديث فقط. توفّي
الصفحه ١١ : .
والأستاذ أحمد
زين السّقّاف (٣) ، الّذي استقرّ في الكويت منذ قبل نصف قرن من الزّمان ،
مشاركا في إنماء الحركة
الصفحه ١٢ :
وكان ذا نفوذ
قويّ في الشّؤون العامّة في تلك البلاد ، وصلة قويّة بحكّام أقاليمها ، وإسهام
بارز في
الصفحه ٤٤ : المهرة شرقا. ومن جردان ونواحيها الغربيّة إلى أرض المهرة أيضا شرقا (١).
وعلى هذا ..
فلا تدخل فيها ظفار
الصفحه ٧٣ : بين طريقها وبين الطّريق المسلوك إلى ظفار نحو ميل ، وهي الّتي تلاقت فيها
عساكر الملك المظفّر الرّسوليّ
الصفحه ١٢٧ : ؛ ليعدّوهم لغزو الحجاز ، واستمالوا رؤساء يافع ، وكان لهم إذ ذاك أكبر
النّفوذ في المكلّا ، وربّما تركوا صندوق
الصفحه ١٢٨ : سنة (١٣٠٨ ه) ، وتوفّي بالقاهرة في شهر
رجب سنة (١٣٧٨ ه). أرسله والده إلى مصر للدّراسة بها .. فدرس
الصفحه ١٨٨ :
وقد تجدّدت
بينه وبين الحكومة البريطانيّة معاهدة في الأخير ـ لعلّها في سنة (١٣٥٨ ه) (١) ـ قبل فيها
الصفحه ٢١٦ :
من أوعية العلم ، غير أن غلوّه في شيخه سعد الظّفاريّ أوقعه في إساءة الأدب
على الفقيه المقدّم فكرهه
الصفحه ٢٢٦ :
، بحزن شآم
كلّما قلت قد ونى
سنا ،
والقواري الخضر في اللّيل جنّح
الصفحه ٢٥٨ :
العالم ، فيأتي
فيه قول الأعشى لهوذة الحنفيّ [من «ديوانه» ٢٤٢ من الطّويل] :
فتى يحمل
الأعبا
الصفحه ٣٦٨ :
ومنهم : ابنه
عبد الله بن أحمد بن محمّد شميل ، له رسالة في الحراثة ذات فصول ممتعة ، توفّي سنة
(١٣٠١
الصفحه ٣٩٩ :
المصقع (٢) ، والفقيه المحقّق ، والمحدّث النّقّاد ، وله في
التّفسير الفهم الوقّاد ، ومؤلّفاته شاهدة وآثاره
الصفحه ٦٠٦ : .
سبط البنان
إذا احتبى في مجلس
فرع الجماجم
والرّجال قيام (١)
ومعنى سباطة
البنان