الصفحه ٤٨٨ : جزل لا يتقنّع من سوءة ،
وله شعر جميل (٢). وكان يكثر الكون في قزة آل البطاطيّ ، أخبرني المنصب
أحمد بن
الصفحه ٤٩٦ :
وقال غير واحد
من المؤرّخين ، منهم اليعقوبيّ : (إنّه لمّا هلكت عاد .. صار في ديارهم ثمود
الصفحه ٤١ : قصّة وشرح يوجدان في «خزانة الأدب» [٢ / ١٩٤ ـ ٢٠٢].
ويروى : أن
قيسا لمّا سمعه .. قال : لبيك ، وإن
الصفحه ٥٢٧ : ، له شرح على «المنهاج». ولا
اتّصال لهؤلاء بآل باشعيب الآتي ذكرهم في الواسط (٤).
وذكر الطّيّب
بامخرمة
الصفحه ٩٣٢ : ] و «الغرر» و
«شرح العينيّة» [٢٠٥ ـ ٢٠٧] وغيرها ، بل جاء في «الفتح المبين» للعلّامة الجليل
عبد الرّحمن بن
الصفحه ١٣٤ :
وَلا تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ)
فإن قيل : إنّ
في قوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٢١٣ : منها : نظمه ل «الإرشاد»
و «شرحه» وقد استحقّ من تخرّجه بتلك المدرسة أن تولّى قضاء حضرموت ، من وادي عمد
الصفحه ٢٤٩ : بافضل صاحب عدن ،
المتوفّى سنة (٩٠٣ ه) .. فهو من أقران الشّيخ عبد القادر السّابق ذكره في كلام
الطّيّب
الصفحه ٨١٥ : وجديد برهة من الزّمان
بقرية سمل ، ثمّ ارتحلوا عنها إلى بيت جبير كما في «مشرع الشّلّيّ» و «شرح
العينيّة
الصفحه ٩٢٧ :
الشّيخ سالم سعيد بكيّر (١) ، وامبارك عمر باحريش ، فبها انفتحت أذهانهم ، وإن كانا
إنّما توسّعا في
الصفحه ٤٣٣ : عليه
الوعيد والتّهديد ، وكادوا يسطون به ، ولكنّه لم يصبر ، فعاد مرّة أخرى يقول في
احتفال
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
ذات مزارع على المطر
، جبليّة ، وأشجارها علوب ، وفيها بعض نخيل ، وسكّانها آل
الصفحه ٢٨١ :
للضّيفان من آثار الحبوظيّ (١) ، وفيها مصرع الحبيب عمر بن حسين بن عبد الرّحمن
العطّاس.
ثمّ الرّحم
الصفحه ١٥ :
٥ ـ «السّيف
الحاد القاطع لأعناق الإلحاد» قال عنه الأستاذ الحبشيّ : (ألّفه في الرّدّ على
كتاب
الصفحه ٣٤٢ :
بوطويرق ـ حسبما تكرّر ذكره ـ سنة (٩٦٩ ه).
وعند مقبرته
حوض دون الأوّل جدّدوا عمارته في الوقت