الصفحه ٤٧٣ :
ضروان خبطا كثيرا ، والّذي أصاب كبد الحقيقة فيهما إنّما هو ابن كثير ؛ إذ
قال في تفسير سورة
الصفحه ٤٨٢ : ركبه الّذي يقول فيه ، والضّمير فيه عائد إلى زينب بنت
يوسف أخت الحجّاج [من الطّويل] :
فلمّا رأت
الصفحه ٤٩٧ :
وفي حدود سنة (١٣٠٧
ه) بدا لعبد الحميد بن عليّ جابر أن يبني كوتا في موضع يقال له : (قلات) على
الصفحه ٤٩٩ : أحمد بن عليّ أيضا ، ولا تزال بينهم خماشات ؛ وأمّا آل سالم بن حسين بن
يحيى بن هرهرة .. فكانت ديارهم في
الصفحه ٥٠١ :
ضحك عليهم قد
حشمتوهم
وسرحوا
بالبرود
وقد اختلف في
هذا الشّاعر
الصفحه ٥١٤ :
ويقول : إنّ العدنيّ يقول من قصيدة [في «ديوانه» ١٨٨] :
نرميه
باسهمنا ولا يرانا
الصفحه ٥٢١ : سميط : إنّه من الأخيار الّذين
يدفع الله بهم البلاء ، ومن الّذين يحييهم ويميتهم الله في عافية ، وكانت
الصفحه ٥٢٦ : ، وإلّا .. لما طمع السّيّد عقيل ـ حسبما يأتي ـ في
التّجميع بمسجده الّذي بناه بجانب خبّة شبام الشّرقيّ
الصفحه ٥٣٢ : القرن العاشر ، وينقل عنها العلامة طه بن عمر الصافي في «المجموع
الفقهي».
(٢) نسبة البلدان (خ
١٦٠
الصفحه ٥٤٦ :
(لا صدت نجوه ولا حصّلت ماء في الجحال (١)). فقال الشّيخ عليّ : (اللّوم والله عليهن ما نلوم
الرّجال
الصفحه ٥٥٢ : في حرب بينهم ، ولمّا تراخت وكثر دونها عدد الأيّام ..
جرت بينهم الإصلاحات على عاداتهم ، ونهنهت الأحقاد
الصفحه ٥٥٦ :
وآل الجرو وآل
باحلوان إخوة من أمّ وأب ، ونسبهم في كندة ، ولا يزال منهم جماعة ، بحوطة آل أحمد
بن
الصفحه ٥٨٠ :
الحدّاد آخر عمره في كلّ سنة فيلبسه ويلبس أولاده ، وكانوا كلّهم أئمّة
فحولا علماء ، سادة وقتهم
الصفحه ٥٨١ : ، حتّى رأيت ما ذكره الشّوكانيّ في «نيل الأوطار» (٤) وقول الإمام الرّازيّ في تفسير آية الطّلاق من سورة
الصفحه ٥٩٧ :
يعزّ عليّ
حين أدير عيني
أفتّش في
مكانك لا أراكا
ختمت على
ودادك في ضميري