الصفحه ٢٠٨ :
: ابنه شيخ بن أحمد ، ولد بالشّحر ، ثمّ رحل في طلب العلم
إلى الحجاز ومصر ، ثمّ طوّحت به الأسفار إلى سربايا
الصفحه ٢١٠ : ، وأطنب في ترجمته في «تاريخه» (١ / ٩٢ ـ ١٢٢) (خ).
(١) كان سيّدا فاضلا
، حصّل طرفا في العلم ، توفّي
الصفحه ٢١١ : علويّ بن شيخ بسيئون ، فنجع في سنة (١٢١٥ ه)
إلى موشح ووادي بن عليّ ، وكانت مدّة إقامته وإقامة ولده سالم
الصفحه ٢٢٧ : : (في سنة «١٢٩٤ ه» جهّز القعيطيّ سبع سفائن ،
في كلّ سفينة مئة عسكريّ بعتادهم ، ولم يكن منّا أحد بقصيعر
الصفحه ٢٣٢ :
في السّفن الشّراعيّة من يضغط ، وهي البلاد الحرّة الّتي لمّا يطمثها
الأجنبيّ (١) ، ولو لا حرّيّتها
الصفحه ٢٤٠ :
الإنكليزيّة من أيام جدّه ، إلّا أنّه متمسّك بسائر حقوقه ، ولم يظفروا منه
بغير مطار في موضع يقال له
الصفحه ٢٤٥ :
القسم الثّاني
في أواسط حضرموت من
أعلاها إلى أدناها
لمّا انتهى
الكلام على شقّ حضرموت الجنوبيّ
الصفحه ٢٤٦ : (٥).
أمّا جردان :
فقد جاء في «التّاج» و «أصله» أنّه : (واد بين عمقين ووادي حبّان). ولكن أخبرني
جماعة من أهل
الصفحه ٢٦٣ : في
سواد اللّيل نصرته
لبائس أو
لملهوف ومحتاج
كان رئيس العرب
بالصّولو من بلاد
الصفحه ٢٦٧ : مرّ في
جردان أنّ بينه وبين وادي عمد مسيرة ثلاثة أيّام ، وبعضهم يقول : أربع ، والأمر
يسير ؛ لأنّ السّير
الصفحه ٢٦٨ : بالشّحر وحضرموت ، وكان الشّرّ يتّقد بين بني رئام وأخويهم ، فبينا هم
غارّون في بعض أفراحهم .. إذ أنذرتهم
الصفحه ٢٩٦ :
جبليّة تتخلّلها شروج ، وهي ترع أو مسايل ماء صغيرة لا تبلغ أن تكون أودية ولا
شعابا ، يسيل فيها ماء المطر
الصفحه ٣٠٥ : ء الطّريق صوّب الرّصاص إلى جوفه وهو
يغطّ في نومه ، فأرداه واستلب سلاحه وماله ، إلّا أنّ المشايخ آل العموديّ
الصفحه ٣١٣ :
قرن باحكيم
فيه آل باحكيم (١) ، وكانت لهم ثروة طائلة ، وتجارة راقية ، ولهم عقارات
بمصر وغيرها
الصفحه ٣٣٥ : ، ولم يقل أحد بمثل ذلك في المدينة. والله أعلم.
وفي القويرة
ناس من آل شويه ، يغلب على الظّنّ أنّ جدّهم