الصفحه ٩٤٣ :
ومن «المواهب
والمنن» : أنّ فساد يافع زاد في سنة (١١٧٩ ه).
ومنها : أنّ
محسن بن عمر بن جعفر نهب
الصفحه ٩٥٢ : الثّاني أرسل إليهم
الأمير عبد الله عوض بتعزية يقول فيها : (إنّنا لا نريد ذلك ولا نحبّه ، وإنّما
كان قتله
الصفحه ٩٥٤ : ، وكان كما قال بشّار [في «ديوانه» ١٤٥ ـ ١٤٦ من المتقارب] :
فتى لا يبيت
على دمنة
الصفحه ٩٦٨ : خشونة ، ولهم ولها ذكر كثير في الحروب
الواقعة بين آل كثير ويافع وآل تميم في المسنّدة وغيرها.
وإنّما
الصفحه ٩٧٥ : راصع على
ذلك.
وفي سنة (٨١٧ ه)
(٢) بنى آل كثير عينات ، ثمّ أخربها آل أحمد في تلك السّنة نفسها
الصفحه ٩٨٤ :
بهديّة تافهة إلّا أنّها ملوّنة ، فعزم على يافع أن لا يأخذوا شيئا فانتهوا
، وكذلك الحال كان في
الصفحه ٩٨٨ : فيها أخذ الحبيب أحمد بن سالم عن الأستاذ ،
وفرقان ما بين حاله قبل أخذه وبعده ، وأطنب في ذلك بصورة مشوّقة
الصفحه ١٠٠٧ : ليلة (١٦) على حسابه ،
فتحقّق تهوّره في الإثبات. ثمّ ثبت رمضان عند ولد بامطرف في الغيل بغوغاء ، وأنفذ
الصفحه ١٠٠٨ : المثل بها في النّفاسة ، ويفيض الزّائد من مائها إلى
المخاضة الّتي في شرقيّ قسم على طريق الذّاهبين إلى شعب
الصفحه ١٠١١ :
أنّ بعضهم خرج إليها في السّنين الأخيرة ، فوقع على ضريبة (١) من الذّهب لم يكن لها مثال. وفي هذا
الصفحه ١٠١٦ :
وحدّثني من سار
إلى بئره (١) وقال : إنّها عبارة عن غار يتّسع تارة ويضيق أخرى ، وهو
مظلم وفيه روائح
الصفحه ١٠٢٨ :
من الجرادة بالجرادة ، وفيها الدّعاء يجاب ، والغمّى تنجاب (١) ، والرّحمى لا تنتقر (٢) ، وشقاشق
الصفحه ١٠٤٣ :
والجاهليّة
عندهم جهلاء ، وشأنهم شأن العرب في السّلب والنّهب ، وكثيرا ما يتناهبون هم
والعوامر وآل
الصفحه ١٠٥٦ :
وإلّا .. فهي مسلوكة من قديم الزّمان إلى الآن ، وقد سلكها العلاء ابن
الحضرميّ في قتال المرتدّين
الصفحه ٢٩ :
عملنا في الكتاب
١ ـ نسخنا
المخطوط (أ) وعارضناه على النسخة (ب) ولم نعن بالفروق المتشابهة التي لا