الصفحه ١٤ : » (٣).
__________________
(١) أي كتاب «العود
الهندي عن أمالي في ديوان الكندي» وهو عبارة عن مجالس أدبيّة تناولت نقد وتحليل
وشرح بعض
الصفحه ٧٩٨ : بسدّ مأرب ، وهو
موافق لما ذكرته في «الأصل» عن الخزرجيّ و «شرح الأمثال» للميدانيّ ، إلّا أنّه قد
يغبّر
الصفحه ٩٥٨ : الزّيديّة من أنّ الحقّ لا يثبت بالبيّنة باليد كما في (ص ١٣٥ ج ٤) من
«شرح الأزهار» ، ويزيده قوّة قول جدّي
الصفحه ١٢٥ :
فيه حالا واستقبالا. وإنّما يمتنع الإحياء والتّصرّف فيما تيقّن وقفها ، أو
أنّ مالكا سبّلها)
وقال
الصفحه ٧٢٢ :
بسائق أبيه من نعومة أظفاره ـ الذّيل ، وواصل في طلاب العلوم بين النّهار
واللّيل ، ولم يزل يردّ
الصفحه ٩٦٤ : مناقب فخيمة. ترجمته في : «المشرع» ، و «الغرر» ، و «الجوهر
الشفاف» ، و «شرح العينية».
(٣) وكان يكثر
الصفحه ١٠١٠ : .
ولم يبال أحد
منهم بالعار سوى يافعيّ واحد كان بينهم ؛ فإنّه لم يرض إلّا بالقتل ، وكان ذلك في
سنة (١٣٦٦
الصفحه ٢٤٨ : القرن التّاسع ، وقال : (إنّه زار
هودا عليه السّلام) (٢).
وجاء في ص (٣٠٢)
من «شرح العينيّة» ذكر ولده
الصفحه ٨٤٣ :
نجمت بينهم مشاغبات أخذت منها الحظّ الوافر.
ـ ومن ورائها
في الجنوب : عقبة الغزّ ، وهي طريق مختصرة
الصفحه ٨٨٢ :
وفي شرح قول
المتنبّي [في «العكبريّ» ١ / ٣١٩ من الخفيف] :
ما مقامي
بأرض نخلة إلّا
الصفحه ٩٠٠ : أحد من إخواني قبلي ، ثمّ لبس مثله الأخ علويّ في
الزّينة الثّانية.
وفي
أوائل القرن الرّابع عشر كان
الصفحه ٩٢٨ : للتّهجّد ، والمساجد بالنّهار للاعتكاف والعلم والعبادة ؛
منهم ـ كما في (ص ١٧٥) من «شرح العينيّة» ، والحكاية
الصفحه ١٠٠٤ : باشعيب تلميذ الشّيخ أبي بكر بن سالم في مسجد آل أبي
علويّ فأجابني عن اثنتين ، وقال لي في الثّالثة : إنّما
الصفحه ٢٠ :
الكتاب :
كان في حاجة
إلى بذل عناية ؛ لضبط كثير من الأسماء الّتي وردت فيه بدون إتقان لكتابتها
الصفحه ٢٨٤ : ، والشّيخ
محمّد بن أحمد بامشموس ، من «مناقب الحبيب عمر بن عبد الرّحمن العطّاس».
وجاء في كلام
الحبيب عمر بن