الصفحه ٦٣٩ : بأن يدفع الباقي ويغادر حضرموت في ضمن ستّة أشهر ، وقد تعهّد أن لا
يعمل أيّ اضطرابات أخرى) اه
غير أنّه
الصفحه ٦٤٦ :
كان سيّدي الأستاذ الأبرّ يزوره ، ويطلب دعاءه ، ويتبرّك بالنّظر إليه.
وكان له الضّلع
الأقوى في
الصفحه ٦٥٣ : العرشة ، المتوفّى بتريس سنة (١٠٣٧ ه).
ومنهم
: الشّيخ أبو
بكر بن عثمان باكثير ، له ذكر في «مجموع
الصفحه ٦٥٨ :
وقد قال أبو
سليمان الخطّابيّ ـ وهو أحمد بن محمّد بن إبراهيم ـ [من الطّويل] :
ولا تغل في
شي
الصفحه ٦٦٣ :
، ويجمعنا به في الأوطان على أرغد عيش وأنعم بال.
أمّا
دولة تريس : فقد كانت لآل ثعلب ، ومن صلحائهم
الصفحه ٦٧٤ : واشتهر
وفيه واوان .. يكتب بواحدة فقط ، كداود.
وقد قلت في «منظومة»
أنشأتها في «علم الخطّ» [من الرّجز
الصفحه ٦٨٤ : وأنّهنّ ممّن يضرب الدّفوف ويغنّي بين يديه في المواكب
والمجالس.
ولذا لم يذكره
ولده عبد الله في «ذيل طبقات
الصفحه ٦٨٧ : ، ثمّ غلب عليه التّصوّف ، وأكبّ على «رسالة
القشيريّ» ، ونقلها بخطّه ، وكتب سبعة كراريس منها في يوم واحد
الصفحه ٦٩٢ : من لذّة العبادة ، وحلاوة التّلاوة ، وعذوبة المناجاة
الّتي أشار إلى مثلها ابن القيّم في (ص ٣٣١) من
الصفحه ٧٠٠ :
الأبرّ ؛ وما أدري أذلك هو الواقع؟ أو إنّما هي دهشة النّظر ، وقد قال أبو
الطّيّب [في «العكبريّ
الصفحه ٧٠٥ : ؛ لأنّه أطول بيت حول
المسجد.
وقد أمر خالد
بن عبد الله القسريّ بهدم المنائر ، فقال فيه الفرزدق [من
الصفحه ٧١٠ : بالقبول.
وكان في سيئون
جماعة من آل باشيخ ، يرجعون في النّسب ـ كما هو منقول بخطّ العلّامة الجليل عليّ
الصفحه ٧٢٣ :
والخريف كلّ عشيّة إلى الفضاء الرّحب في سفوح يثمه (١) على طبخ القهاوي ، ومناشدة الأشعار ، ومبادلة
الصفحه ٧٢٧ : الحضارم ـ ولا سيّما من نزل عن شبام ـ في أضيق من حلقة الميم ، وأشدّ من
صمّاء الغبر (١) ، ورماهم الله بسبع
الصفحه ٧٢٨ :
ومن خصائص
سيئون : ملاحة نسائها ، حتّى جاء في أمثالهم : (مصباة في سيئون .. خير من حرمة في
مدوده