الصفحه ٥٤٧ : الشّحر في جمادى الأولى من سنة (١٢٨٣ ه).
وفي (٢٨)
القعدة من السّنة المذكورة كان انهزام السّلطان غالب من
الصفحه ٥٥١ :
وسكّانها من
زمان قديم : آل عبد العزيز ، في عداد آل كثير من قبيلة آل عامر.
والسّيّد أحمد
بن عبد
الصفحه ٥٥٤ : سالم.
وكان فيها
الشّيخ عليّ قيران (٣) ، سائل مدفوع عن الأبواب ، ولكنّه من أهل السّرّ
والخصوصيّة
الصفحه ٥٥٨ : .
ومرّة : دعا آل
أحمد بن زين من الحوطة إلى سيئون في رمضان للإفطار والعشاء عنده في أيّام الخريف ،
ولمّا
الصفحه ٥٦٠ :
مسيلة آل كدّه (١)
هي واقعة في
شرقيّ القروقر إلى الجنوب ، فيها حصن للشّيخ سعيد بن عوض بن كدّة وهو
الصفحه ٥٦٥ :
الكثيرة ، والكرامات الشّهيرة حامد بن حسن (١). ومنهم : ولده محمّد ، شهم نافذ في الأمور ، فيصل في
الصفحه ٥٦٩ : ، ولم يخذل الدّولة
العثمانيّة عندما تقاصرت خطاها ، بل ساعد بما أشرنا إلى قليل منه في «الأصل» ، مع
ما
الصفحه ٥٧١ :
ثمّ رحابة :
وهي لآل عبيد بن مرعيّ. ثمّ : سحيل غانم. ثمّ : التّبيقول ، وفيه حصن الشّيخ سالم
بن
الصفحه ٥٧٨ : فاضل) اه
وكان نصّار بن
جميل بن فاضل (١) ـ وهو أبو محمّد السّابق ذكره في كلام الأشرف ـ أحد
كبار أمرا
الصفحه ٥٩٠ :
ترى ملكا في
بردتيه وتارة
ترى اللّيث
من أعطافه الموت ينطف
إذا
الصفحه ٦٠٧ : ، وإنّما دخل في الفخائذ من آل عون بالخؤولة.
وكان في آل
مرعيّ المذكورين حكّام مبرزون ؛ من أواخرهم : عوض بن
الصفحه ٦١٥ :
سبعة مساجد ، ومسجد الشّيخ عليّ كان خمسة ، وهلمّ جرّا.
وقد اختلف
العلماء في نظير المسألة : فأفتى
الصفحه ٦١٨ :
وهي بئر يستقى
منها بالغرفة ـ فذهب إليها فألفى امرأة تنزح منها فتزوّجها ، وكان وإيّاها كما قال
قيس
الصفحه ٦٢٦ :
ثانيا ، على حدّ قول الرّضيّ [في «ديوانه» ٢ / ٢١١ من الكامل] :
ولربّما
ابتسم الفتى وفؤاده
الصفحه ٦٣٣ :
ثقته ، ونجيّ روحه ، وأنيسه في خلواته ، وكاتبه وجامع بعض مناقبه ـ عمر بن
عوض بن عمر شيبان