الصفحه ١٦١ : ذكروا (٢)
وسبحان من لا
يدوم إلّا ملكه (٣) وما هنا ليس إلّا نموذجا لما في «الأصل» من أخبارهم
الصفحه ١٦٩ :
وقال السّيّد
أحمد بن حسن الحدّاد : (كان خروج الإمام أحمد بن حسن سنة «١٠٧٢ ه» ، وأقام بجيشه
في
الصفحه ١٩١ :
زاد على ذلك شيئا .. فما هو إلّا كرم الضّيافة ، حسبما قلت له في القصيدة
الآتي خبرها في أحوال سيئون
الصفحه ١٩٥ : المشاجرة ، جاؤوا من يبعث ونواحيها في نحو سبع مئة رام ، يتقدّمهم
باشقير ، ولكن بعد ما سبق السّيف العذل
الصفحه ٢١٤ : أكبر منه من الغدر
بالمسلمين ، ولكن قال قتادة : (إنّ الله أكّد الوفاء بالعهد في بضعة وعشرين آية
الصفحه ٢٢٢ :
بسير الأثقال ، في بعد قليل عن السّاحل ، عبارة عن أكواخ قليلة محفوفة
بزراعات ، أكثرها من التّبغ
الصفحه ٢٢٤ : وخمسين. والمعتبر في هذه الأعداد هم
الرّميان.
وخيامهم ضاربة
بين الشّحر والمشقاص وحضرموت ، ولهم ذكر كثير
الصفحه ٢٧٩ :
وفي كلام
الحبيب أحمد بن عمر سميط أنّ جلوسه في وادي عمد كان بإشارة شيخه عمر بن عبد
الرّحمن العطّاس
الصفحه ٢٨٨ :
حسن بن سالم بن أحمد العطّاس (١) ، وكان شهما كريما ظريفا ، توفّي بالمكلّا في سنة (١٣٦٠
ه) ، وخلفه
الصفحه ٢٩١ : اللّذين تولّيا
القضاء بتريم.
وقال الحبيب
عليّ بن حسن العطّاس في «سفينة البضائع» : (يقال : إنّ آل إسحاق
الصفحه ٢٩٩ : .. فهذه ، أو ريدة الصّيعر ، وإن كان في اليمن ريد
مشهورة.
ولمّا وصلت
جيوش المتوكّل على الله إسماعيل
الصفحه ٣٠٢ : يقدروا على الهرب ، وتضرّر كلا الطّرفين :
آل باصليب بالانحصار في الحصن ، والدّيّن بانكشاف مواضع تصرّفهم
الصفحه ٣١٧ : مشايخ سيّدي الأبرّ عيدروس بن عمر ـ حسبما في ترجمته في «عقده» ـ ، وقد
توفّي بها في سنة (١٢٦٦ ه) ، وكان
الصفحه ٣٥٣ : ، قدّمته أنت
وأحمد بن حسن لأجل قروشه وهريسه. أو ما هذا معناه ، أو قريب منه.
وعوره في الأصل
ملك آل باجعيفر
الصفحه ٣٧١ : بمسيلة آل شيخ ، وكان في سنة (١٣٢٥ ه)
بحوطة آل أحمد بن زين الحبشيّ يدرّس بها ، وله باع في الفقه ، وبضاعته