الصفحه ١٠٥٥ :
وقال البكريّ
في «معجمه» [٤ / ١٣٦٦] : قال أبو عمرو : وبار بالدّهناء ، بها إبل وحوشيّة (١) ، وبها
الصفحه ٢١ : أقرأ له كتابا .. إلا وأزداد بعلو كعبه إعجابا ، والمتأمل في
مؤلفات هذا الإمام يتحقق من صدق تلك المقولة
الصفحه ٣٠ : قد وفّقنا فيما عملنا في
هذا الكتاب ، ولا ندّعي أننا بذلك قد وصلنا إلى إرضاء الجميع ، فإرضاء الناس
الصفحه ٤٢ :
وفيه أيضا [خ
٣٧٩١] أنّ رجلا من الأنصار قال : يا رسول الله ؛ خيّر دور الأنصار فجعلنا آخرا ،
فقال
الصفحه ٥٧ :
ـ ومنها : جودة
الخمر.
فقد جاء في
مادة (بنى) من «التّاج» قوله [من الوافر] :
سبته معصر من
الصفحه ٦١ : بن نوح ، وطسم وعملاق وأميم بنو لاوذ بن سام بن نوح .. عرب كلّهم) اه (٢)
وأطال فيه صاحب
«التاج
الصفحه ٧٦ :
خراب يقال له : حصن الغراب ، وهو الّذي يقال له أيضا : حصن الهجوم. قال ابن
المجاور في (ص ٢٠) من «تاريخه
الصفحه ٨٢ : ولا للعموديّ ، وإنّما هو سفير محض في إيصال الخرقة لهما (١).
ونقل الحبيب
شيخ الجفريّ في «كنز البراهين
الصفحه ٩٣ : : حجر ـ بالضّمّ
ـ اسم موضع باليمن ، إليه ينسب أحمد بن عليّ الهذليّ الحجريّ) ، وأطال في حجر
اليمامة ، وهي
الصفحه ١٠٣ :
يا حجر بن
دغّار ماشي معذره
لو بانرادف
في المقابر من ثنين
إن
الصفحه ١١٢ : ء ، ويعرف أيضا بوادي سلب لمروره عبر بلدة سلب ، ويصبّ في
البحر غرب مدينة شقرة. «رحلة إلى يافع» (ص ٣٦). وفي
الصفحه ١٢٠ : ، ونزلت عساكر الإنكليز
، وركب النّقيب عمر صلاح في حاشيته ونسائه وأطفاله ورجاله المقدّرين بألفين وسبع
مئة
الصفحه ١٢٢ :
في عدن لقاء نفقات النّقيب عمر بن صلاح .. فإنّ هذا المبلغ سيصرف بنظر
الوالي في عدن عن النّقيب عمر
الصفحه ١٣٢ : ينمحي من الذّاكرة ، بخلاف
المسموع .. فإنّه لا يبقى إلّا عند صدق التّوجّه ، فلا مطمع في إصلاح نشء مع
الصفحه ١٤٠ : .
وسكّانها نحو
الألف نسمة.
الغيل (١)
هو واقع في
شمال شحير ، وهو أرض واسعة ، فيها عيون ماء غزيرة جارية