الصفحه ٩٠٧ : الرّحمن المشهور من الموافقة ، وتبعه أهل تريم ، ولمّا عيّد
سيّدنا علويّ بن عبد الرّحمن وصلّى في المسجد
الصفحه ٩٢٠ :
ومنهم
: ابنه العلّامة
الشّيخ أبو بكر بن أحمد (١) ، كان فقيها محقّقا مشاركا في غيره ، وله فتاوى
الصفحه ٩٢٦ :
با غريب ، المتوفّى سنة (١٢٠٧ ه) ، أطنب في مدحه الحبيب علويّ بن أحمد بن
حسن الحدّاد في كتابه
الصفحه ٩٣١ :
إلى العلماء ، وكان يتعاظمني ما أسمعه من ذلك حتّى رأيت ما ذكره الخطيب في
الحكاية (٢٠٥) من «جوهره
الصفحه ٩٦٢ :
وفيه [٨ / ٩٠ ـ
٩١] : أنّ آل نشق بن بكيل كانوا بروثان (١) بين الجوف ومأرب ، ثمّ تحوّل ـ يعني روثان
الصفحه ٩٨٠ : أن مكث
في المنصبة خمسة عشر عاما (٢).
وخلفه عليها
ولده عليّ بن أحمد بن عليّ بن سالم ، واتّسع جاهه
الصفحه ٩٨٣ :
وفي كلام سيّدي
الأستاذ الّذي جمعه والدي : (أنّ سبب وفاته أنّ سبخة لسعته في جبهته وهو يصلّي
الظّهر
الصفحه ٩٨٧ : ) (٢).
ونادوا بابنه
أحمد منصبا مع أنّ سنّه لم يكن يومئذ إلّا تسعا ، فكان كما قال مروان بن أبي حفصة [في
«ديوانه
الصفحه ٩٩٦ : المقدّم
عليّ بن أحمد بالآخرة ، وثقل سمعه ، ولم يمنعه ذلك أن حجّ في سنة (١٣٥٤ ه) ،
وتوفّي مرجعه من الحجّ
الصفحه ٩٩٧ :
فلمّا وصلته ..
سرّ بها ، وأمر المعلّم سعيد عبد الحقّ أن يتولّى الجواب ، فأنشأ قصيدة جاء فيها
قوله
الصفحه ١٠٠٩ :
الحصن هو حصن جعفر بن قرط بن الهميسع ـ المسمى : علعال ـ الّذي لجأت إليه
بلقيس في خبرها المشروح
الصفحه ١٠٢٢ : قربهم في مجاورته ، فكان حمير بن سبأ في درجة
إبراهيم في النّسب إلى عابر ؛ إذ هو إبراهيم بن آزر ، وهو تارخ
الصفحه ١٠٤٠ : ناقشته في «الأصل»
إذ زعم أنّ فيئة كندة إلى الصّدف بحضرموت أوّل عهدهم بها ؛ إذ لا يتّفق مع وجود
السّبعين
الصفحه ١٠٤٦ :
وقد بنت فيه
الحكومة مركزا على أكمة صخريّة عالية ، وهي في الجنوب الشّرقيّ لوادي عيوه.
وفي غربيّ
الصفحه ١٠٥٠ : وجود شيء من المخزونات نارا أو غازات أو غيرها.
وأمّا بير ثمود
.. فإنّها ـ كما سبق ـ في جانب ذلك النّجد