الصفحه ٧٥٢ :
والثّالث : شيخ
المجذوب ، عقبه بحوطة الزّبيديّ ، كذا في «شمس الظّهيرة» ، ولكنّه لا ذكر لهم الآن
الصفحه ٧٥٥ :
ولكن لم يبارك الله فيهم ولا في أعقابهم ، وكان بينهم وبين بعض المشايخ
الزّبيديّين آل الحوطة نزاع
الصفحه ٧٥٧ :
هو وجماعة من أهل مريمه غديرا يغتسلون فيه ، فقال لهم الشّيخ : هلمّوا
نتغاطس) اه
وما أظنّه إلّا
الصفحه ٧٥٩ :
ما يأتي به من المال للحبيب طه. وكان هذا السّيّد آية من آيات الله في رقّة
القلب ، والانفعال عند
الصفحه ٧٧٥ : لجبل أهل الرّسّ : دمخ) (١).
وفي حضرموت
جبلان :
جبل في جنوب
الغرف ، يقال له : (دمح) بالحاء المهملة
الصفحه ٨١٣ : .. فهم ـ كأكثر فرق العوامر ـ بيوت كثيرة ؛ منهم :
ـ آل كبرى :
ولهم مساكن في شرمه ، وأخرى بسمل حوالي ضريح
الصفحه ٨٢٣ :
والتحم القتال ، وقتل أحد العوامر وثلاثة من أصحاب الدّولة ، وما زالوا في
الحرب حتّى وصل المنصب
الصفحه ٨٤٠ :
وتصعد من وادي
حكمه في عقبتها طريق إلى رسب ، ومنها إلى عثه عقبة كأداء ينزل منها إلى الأرض
المتّصلة
الصفحه ٨٤٦ :
الرّيضة
ومن وراء
الصّومعة إلى الشّمال فضاء واسع ، أوّل ما يكون فيه قرية الرّيّضة ، أوّل من
الصفحه ٨٤٩ :
وللرّملة ذكر
كثير في شعر العلّامة الجليل عبد الرّحمن بن مصطفى نزيل مصر ، منه قوله :
يقول الهاشمي
آه
الصفحه ٨٥٠ :
ونقل في «المرآة»
عن السّيّد أبي بكر بن عبد الله بن شيخ أنّه قال لمّا مات الباهر : (وددت أن نفديه
الصفحه ٨٧٢ : ابن الحارث بن معاوية) اه (١)
وما ذكره عن
دمّون مخالف لما ذكرناه عنه فيها ، ما لم يرد دمّون الشّرقيّة
الصفحه ٨٧٥ :
طلبة العلم من كلّ مكان ، وحصّل العلم على يديه خلق كثير ، حتّى إنّه ربّما
بلغ في تريم ثلاث مئة مفت
الصفحه ٨٧٨ :
أمّا سيّدي
عليّ بن أبي بكر .. فإنّه لم يذكر في «البرقة» إلّا أخذ الشّيخ سعيد الظّفاريّ
وابن أخيه
الصفحه ٨٩٣ :
أنست بهم في
سالف الدّهر برهة
فكانت
لياليها كأحلام نائم