الصفحه ٤٧٥ : ، ومثله في صدق إخلاصه
للسّلطان لا بدّ أن يكون عرضة مرامي أهل الغشّ ؛ ليخلو لهم وجهه.
وفي غربيّ
الصفحه ٤٨٧ : على اللّئام!
وبعضهم يزعم
أنّ قطنا هو هذا المذكور في قول امرىء القيس [في معلّقته من الطّويل
الصفحه ٤٩٠ : (١) ، وهي عبارة عن دار ومسجد ، وبساتين نخل له هناك ، وقد
ألّف بشأنها رسالة سمّاها : «جالب السّرور في تاريخ
الصفحه ٤٩٢ : .
يندفع فيها ما
يزيد من مياه عمد ودوعن ووادي العين ، ومتى شربت .. يخصب النّاس ويرغد العيش.
وفي طرفها
الصفحه ٥١٠ : ، ونقله عنه جدّنا طه بن عمر في «مجموعه».
ومن علماء شبام :
الشّيخ عمر بن
سالم باذيب (٢). والشّيخ سالم
الصفحه ٥١٦ :
فعظمت بموته
الرّزيّة ، ولكن كان ولده عمر بقيّة (١).
فإنّه نحوه
في حسن سيرته
الصفحه ٥٧٩ :
وبنى بها مسجده وداره ، ولم يزل يتردّد إلى خلع راشد للتّدريس في مسجد جدّه
أحمد بن محمّد صاحب
الصفحه ٥٨٤ : الأوطار» للشّوكانيّ إلى حضرموت.
ومع ذلك .. فلا
أجزم بأنّ الاقتناع كان لذلك ؛ إذ يحتمل أن يكون في صيغة
الصفحه ٥٨٨ :
واقتصر الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» [خ / ١٢٤] على قوله : (وذي أصبح قرية بحضرموت لآل
الصفحه ٥٩٣ : اعترف
السّيّد أحمد بن عليّ الجنيد ـ وهو من أقرانه ـ بالعيّ عن وصف ما شاهده من أعماله
واجتهاده في سفره
الصفحه ٥٩٦ : ، في سنة (١٣١٩
ه) عن غير أولاد ذكور.
وكانت صغرى
بناته ، وموضع رعايته ، وأحبهنّ إليه .. هي زوجتي
الصفحه ٥٩٩ : الضّاد ، بل تبدلها ظاء ، ولكنّ
أكثر أهل العلم كما ذكره ابن كثير في «تفسيره» [١ / ٣١] على اغتفاره.
وأنا
الصفحه ٦٠٢ : حزن الأيّام بسهلها (٥).
الشّعب (٦)
هي قرية تحاذي
ذي أصبح في جنوبها بسفح الجبل الواقع عن يسار
الصفحه ٦١٩ :
الحمد لله حمد
من ردّ أمره إليه ، ولجأ في مهماته عليه ، والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد
أفضل
الصفحه ٦٢٤ : ولكن في الكلام ضيق ، وما يزال بعيني ذلك
الوجه الرّضي كأنّما هو فلقة القمر المضي ، لا يكسف نوره بوس