الصفحه ٣٥٢ : يريد بمساعدة السّيّد حسين بن
حامد المحضار ، وقد جرى في أيّامه من الظّلم والجور ولا سيّما على أهل الوادي
الصفحه ٣٥٤ :
ونعم بالهم ؛ إذ كانوا في حلقة الميم من نقل الماء إلى تلك القارة الّتي
قلت في وصفها من «رحلة دوعن
الصفحه ٣٥٩ : رحاب كانت لآل
عبد الله ، ومنهم الأمير الّذي يخاطبه القطب الحدّاد بقوله [في «ديوانه» ٣٨٣] :
يا جميل
الصفحه ٣٧٦ : في المخاصمة على الجريب. وقيل :
إنّما كان من النّظارة فقط.
وقد طلّ دمه (١) ؛ إذ لم يتعيّن القاتل
الصفحه ٣٧٨ :
ثمّ حوفة (١) ، فيها جماعة من ذرّيّة السّيّد عبد الله بن عبد
الرّحمن الجفريّ (٢).
قال شيخنا
الصفحه ٤٠٠ :
وصوله بشهر ونصف شهر ، فعاشا في كنف أمّهما وأبيها ، وكانت أمّ أعمامهم
محمّد وحسن وعليّ ـ وهي سعديّة
الصفحه ٤٠١ :
ومنهم :
السّيّد عمر بن علويّ باعقيل ، جمع ثروة طائلة بسربايا من أرض جاوة ، ولم ينس حقّ
الله فيها
الصفحه ٤١٠ :
الهجرين (١)
هي واقعة في
حضن جبل فارد جاثم على الأرض كالجمل البارك من غير عنق ، تحفّ بسفوحه
الصفحه ٤١٩ :
في سنة (١٣٠٧ ه) ممتّعا بالحواسّ والقوّة والعلم ، ولم يبق ممّن ذكر فيها
سواه ، يخرج بمكتله صباح
الصفحه ٤٢٧ : عضّ
مكروه به خشعا
وفيه أقول من «الرّحلة
الدّوعنية» [من الطّويل] :
وعجنا إلى
الغيوار
الصفحه ٤٢٨ :
وفي حوالي
المشهد كثير من الأطلال والآثار العاديّة (١) ، وأكثرها في مكان يقرب منه ، يقال له : ريبون
الصفحه ٤٤٢ : باوزير لم يبتدي ذلك الضّمير ؛ لأنّ
القاضي مسعودا أقدم منه.
وقال الطّيّب
في موضع آخر : (وآل الملكيّ
الصفحه ٤٥٤ : ، وسكّانه اليمنة من نهد. وعن شماله :
واديه.
وعن جنوبه أرض
واسعة ، يقال لها : الفوّهة (٣) ، وفيها بيرحمد
الصفحه ٤٦٢ : منهم.
ومنهم رجل يقال
له : القوينص ، أصاب دما في آل سعدون .. فلم يقدروا على الثّأر منه ؛ لأنّه كان
الصفحه ٤٧١ :
وكان عبد الملك
يأمر وصيفا ينشدها على رأسه عندما يجلس للقضاء.
ثمّ اعلم أنّ
في كلّ ربع بني سعد