الصفحه ٦٧ : : ميناء
يطل على البحر العربي ، عداده من مديرية رضوم وأعمال محافظة شبوة ، أقيم فيه ميناء
حديث لاستقبال
الصفحه ١٤٤ : عنه لمن يتصدّى لعقود
الأنكحة ، وله شرح «المدخل» و «البرماويّة» ، وكتاب على تراجم البخاريّ بيّن فيه
الصفحه ٨١٤ : بأسرهم خزيا وإثما إلى يوم
القيامة.
سمل (١)
جاء في ترجمة
الفاضل الجليل عبيد الله بن أحمد من «شرح
الصفحه ٩١٨ :
وحضر جماعة من أهل العلم والأدب ، وعندما انبسطنا وشرعنا في المحاورات
والنّكات .. لم يرعنا إلّا دخول
الصفحه ١٩٦ : بالشّحر ثلاث سنين ، كان فقيها
كبيرا ، له شرح على «الوسيط» للغزاليّ ، في عداد المفقودات ، وفتاوى ، ونبذة في
الصفحه ١٧ : كتابه هذا (٢) ، وهو في ثلاثة مجلّدات ، جعله كالشّرح لقصيدة من شعره
سينيّة ، عارض بها شوقي في معارضته
الصفحه ٢٠٣ :
وقد استوفينا ترجمته وأخباره مع بدر بوطويرق بالشّحر في «الأصل» [١ / ٣٩٩].
ومن
أهل الشّحر : الشّيخ
الصفحه ٢٠٦ : الأشعار
الرّقيقة ، الّتي لا يزال يتغنّى بها أهل المكلّا والغيل والشّحر في مجالس أنسهم
وأفراحهم ، ولا أدري
الصفحه ٥٨٣ : من شرعهم بطريق
صحيح نقبله ولم نؤمر به في شريعتنا. اه من تقريرات الشربيني على شرح «الجمع» (٢ /
٣٥٢
الصفحه ٢٠٥ :
دخل الهند في
مقتبل شبابه ، وأقام بها مدّة حصّل فيها علم الحديث (١) ، ثمّ خرج إلى حضرموت وأقام ببور
الصفحه ٩٠٤ : (١٣٢٠ ه) ؛ فإنّه ومن
سبقه من شيوخه ومشايخهم بتريم لكما قال المتنبّيّ [في «العكبريّ» ٢ / ١٧١ من
الكامل
الصفحه ١٤٥ : ؛ منها : «شرح على المنهاج» في الفقه ، سلك فيه مسلكا غريبا لم
يعهد مثله ، ترجم له السّخاوي في «الضّو
الصفحه ٩٤٠ :
وجاء فيه أيضا
: أنّ للحبيب حسن «سفينة» لا نظير لها في كلّ فنّ من العلوم النّافعة ، غرقت فيما
غرق
الصفحه ٩٤٩ :
«بستان العجائب» للسّيّد محمّد بن سقّاف بن الشّيخ أبي بكر بن سالم.
وفيه مخالفة
لما سبق في المكلّا
الصفحه ٩٦٦ : مساعدا للقاضي ،
خارجا عن التّبعة.
وأمّا كودة آل
عوض : فلآل عوض بن عبد الله بن مرساف (٢) وفيها كانت أكبر