الصفحه ١٧٤ :
العظيم ابنه سعود (١) المتوفّى سنة (١٢٢٩ ه) .. فامتلكوا البلاد ، ولم يؤذوا
أحدا في حال ولا مال
الصفحه ١٧٧ : تطول بها مدّته ،
لكنّه طمع في أخذ المكلّا من الكساديّ ، فانكسر دونها.
وفي آخر ذي الحجّة
من نفس السّنة
الصفحه ١٨٢ : يخضع مع ذلك.
وفي نحو سنة (١٣٥٨
ه) : كمن ولده في جماعة من الحموم بالمكان المسمّى حرو (٢) ، فجاءتهم
الصفحه ١٩٧ :
ومن شحر عمان :
عمرو بن أبي عمر الشّحري ، أنشد له الثّعالبيّ شعرا في «اليتيمة» اه (١)
وقد أطلت
الصفحه ٢٣١ : .
ومن ورائه إلى
جهة الشّرق : درفات ، وهي قرية فيها مسجدان.
ثمّ حيريج (١) ، ولها ذكر كثير في التّاريخ
الصفحه ٢٣٦ : الشّيخ المقبور بسيحوت) اه
ولم يذكر أنّه
أوّل من اختطّها ، ولكنّ دفنه في غير المكان الّذي دفن فيه أبوه
الصفحه ٢٣٧ :
ثمّ قشن (١) ، وهي مدينة لا بأس بها ، يسكنها آل عفرار (٢) ، بيت سلطنة المهرة ، وهي قاعدة ملكهم في
الصفحه ٢٦٩ :
عشرون مقتبلا
وشطر عديدهم
صيّابة في
القوم غير أشائب (١)
طرقتهم
الصفحه ٢٨٠ :
بالزّائر والواقف قفولا (١) كما يخرج عن بلده. ذكر ذلك القاضي مسعود على ما كان في
زمنه ، أمّا اليوم
الصفحه ٢٨٦ :
زمانه في العلوم ، الحريص على تقييد الفوائد وسيرة السّلف ، أحمد البصير بن
حسن (١).
ومناصبها الآن
الصفحه ٣٠٣ :
بامسدوس مرّتين ، في كلتيهما يصلونهم نارا حامية ، فيتراجعون بعد أن قتل
منهم في الهجمتين أكثر من
الصفحه ٣٢٨ : (١)
ولا يزال ولده
علويّ صاحب النّوادر في رحاب ، وله ذكر متكرّر في هذا.
ومن أهل
الرّشيد : السّيّد محمّد
الصفحه ٣٣٠ :
قال : لا ، بل كنت أقوم له وأجلسه في مكاني ، قال : فهكذا ينبغي أن يكون
السّاعة ، فطاب قلبه ، وأذن
الصفحه ٣٣٦ : بن أحمد باسودان ، قال
في ترجمته : (ولزم بيته آخر عمره ، مع شغل الوقت بنوافل الطّاعات ، وقراءة الكتب
الصفحه ٣٥٠ : ، ويغدوا في حاجة من هو نائم
؛ فو الّذي وسع سمعه الأصوات .. ما من أحد يودع قلبا سرورا .. إلّا خلق الله من