الصفحه ١٠٣٤ : شريّة (١) ، وسبق ذرو منه في يبعث.
وأمّا نجود
حضرموت .. فقسمان :
أحدهما :
الجنوبيّ ؛ وفي أعلاه : كور
الصفحه ١٠٣٨ : ، وتمرّ في أعلى
وادي حمم إلى جبال دوعن ، ثمّ تنزل بجحي الخنابشة ، ومنه إلى الكسر ، ثمّ إلى
شبام.
وهناك
الصفحه ١٠٤٢ : ولا نصيفه ، وبعد اجتماعهم
به أجروا عليهم حكم الضّيافة ، وطلبوا منه أن يديم الإذن لهم بالإقامة في مشارف
الصفحه ١٠٤٩ : حالهم
قبل أن ينغمسوا في التّرف ، أمّا بعده .. فما أراهم يقدرون على مثل ذلك الشّرف ،
سنّة الله في خلقه
الصفحه ٢٤ :
ثانيا : يقول
الحافظ ابن الجوزي في «المنتظم» (١) : (للسير والتواريخ فوائد ؛ أهمها فائدتان
الصفحه ٥٨ :
وقول حبيب [في «ديوانه»
٢ / ١٧ من الكامل] :
حذيت حذاء
الحضرميّة أرهفت
الصفحه ٧٥ : ) ، وهو صادق في قوله : (أنّ
الأحباش قتلوا ذا نواس) ؛ لأنّهم إن لم يقتلوه مباشرة .. فقد ألقى بنفسه في البحر
الصفحه ٧٧ :
عزّان (١)
هو في شمال
بالحاف ، على مسافة ثلاثة أيّام منها للجمال.
وهو حصن آل
أحمد بن هادي ، وقد
الصفحه ٨٤ : ،
فأفسد ضمرا (١) فيها ، ثمّ لاقاه آل بيحان مع رجوعه عن واديهم ، فقتلوا
من عسكره أكثر من عشرين ، وأخذوا
الصفحه ٨٥ : (١).
وما سبق من خرق
الجبل ليس بالكبير في جانب ما ذكره ياقوت في مادة (مندب) [٥ / ٢٠٩] : (من أنّ بعض
الملوك
الصفحه ٩٠ : الواحد .. رفعوا عليه دعوى في عدن وطال النّزاع ، ولكنّه انتهى بفوز
القعيطيّ.
وفي سنة «١٣١٥
ه» بنى
الصفحه ١٢١ : ، وبالنّيابة عن
أخيه عوض .. تتعهّد الحكومة البريطانيّة بأن تمدّ إلى المكلّا والشّحر
ومتعلّقاتهما الّتي في دائرة
الصفحه ١٣١ : المعارف تتقدّم بخطى قصيرة ، حتّى لقد عنيت مدارس
المكلّا بما ذكرته في مقدّمة كتابي «النّجم المضيّ في نقد
الصفحه ١٤٦ : على أموال آل عمر باعمر .. كان معيان الحرث في جملة ما أخذ فيها ،
وبانقطاع الماء أو قلّته عن أوقاف
الصفحه ١٥٢ :
كثير ، وهي الّتي كان فيها قتل الشّيخ عبد الرّحمن بن عبد الله العموديّ
على يد السّلطان عمر بن بدر