الصفحه ٧٩٠ :
وكانت القوافل
ترحل من حضرموت إلى صنعاء في خفارة مسبحة سيّدنا الشّيخ عبد الله باعلويّ كما رواه
الصفحه ٧٩٩ :
وجنّتا مأرب
من بعد ذا مثل
والعرش فيها
وسدّ وسط واديها
تسقى به
الصفحه ٨٠٧ : (١)
وله أخبار
جميلة ، ذكرنا بعضها في «الأصل». وله محبّة في الصّالحين وأهل العلم ، توفّي حوالي
سنة (١٣٣٣ ه
الصفحه ٨١٠ : الضّيم ، قويّ النّفس.
وكانت لديهم
ثروة في المال والرّجال ، فبدا لهم أن يبتنوا مسجدا بفناء دورهم الضّخمة
الصفحه ٨١٦ : الثّاني من تريم ـ في الألف من الهجرة ـ إلى مرباط ، ثمّ إلى
الشّحر ، وتزوّج وأولد فيها ولدا سمّاه علويا
الصفحه ٨١٨ : .
وفي حوادث سنة (٧٩١
ه) أنّ راصعا أخذ قارة الشّناهز ، وفيه دلالة على سرعة تقلّب الدّول على هذه
القارة
الصفحه ٨٣٢ : ء
السّهلة جنوبا : باعلال. وعن يمينه قرية صغيرة كان فيها الشّيخ عبد الله بن سليمان
أحد حكّام آل تميم وأولي
الصفحه ٨٣٤ : فيمن
لا يضرّ وينفع
وقال حبيب [في «ديوانه»
١ / ٤٠٠ من الطّويل] :
ولم أر نفعا
عند من
الصفحه ٨٣٥ :
على اعتدال في التّشيع حتّى لقد دخل العراق في سنة (١٣٣٠ ه) ومعه السّيّد
محمّد بن عليّ الحييد
الصفحه ٨٣٨ : ـ وسرعان ما يضيق ـ فعاد إلى المركب حزينا ، ولمّا كان وسط
اللّيل .. عزم على رميهما في البحر ، ثمّ ثاب إليه
الصفحه ٨٥٥ : وبين آل تريم ما أشرنا إليه في تاربه (١).
وثبي من
الأودية المباركة ، يتيامن به النّاس ، متى صلحت ثماره
الصفحه ٨٦٦ : إلى سطح قصره بعد المغرب .. فإذا به يدور على غاية من الاستغراق والحضور
، ويكرّر قول أبي فراس [في
الصفحه ٨٦٩ :
له مرّة : ألست أشعر منه؟ قال : أينك عن قوله [في «ديوانه» ٢ / ١٦١ من
البسيط] :
إنّي أرى
الصفحه ٨٧٠ : (١)
كفى وشفى ما
في النّفوس فلم يدع
لذي إربة في
القول جدّا ولا هزلا
والأدلّة حاضرة
الصفحه ٨٨٣ :
طبقاتهم
وتشابهت في السّؤدد
فإذا أبرّ
أميرهم وبدا لهم
تبريزه في
فضله لم يحسد