الصفحه ٤٧٦ : بمقدشوه إلّا رافعي عقائر الشّكر والثّناء عليهم.
وعندهم أعمال
تجاريّة بمقدشوه ، ولهم مركز في المكلّا إلّا
الصفحه ٤٧٨ : (١٣٦٤ ه) وكان له بها جاه أكبر ممّا
يؤمّل ، وانطلقت لسانه فيها بالوعظ والتّذكير ، وكان له هناك جاه كبير
الصفحه ٤٧٩ : ، وفي ليلة البناء بها على الخطيب الآخر .. حضر السّمر ، وفي أثنائه أثار
ضجّة قتل في أثنائها العريس وجماعة
الصفحه ٤٨٣ : القبيل ، على أن لا مناسبة بين ما يكبّرونه من مقاصد تلك
الجمعيّات عن غير حقيقة ؛ إذ لا غشّ في هذه ، بخلاف
الصفحه ٤٩١ : إليهم في كلّ سنة فيكرمونهم ، ولكنّهم
جاؤوا إليهم مرّة وفي العيش يبس ، فأرادوا مداعبتهم .. فتلقّوهم
الصفحه ٤٩٥ :
سيّدنا الحبيب أحمد بن عمر بن سميط ، ويخترف في بستان نخل له به. وبها
جماعة من آل مرزق (١).
ثمّ
الصفحه ٤٩٨ : الفقيه ، وأمّا العيدروسيّ
.. فإنّما هو والجفريّ على رجل واحد.
وكان السّادة
آل الجفريّ منحطّين في أنظار
الصفحه ٥٠٩ : ) ، وعاد بعد سنة.
ـ ولمّا استولى
بدر بوطويرق على شبام .. أهانه إهانة بالغة ، حتّى لقد طافوا به في شوارع
الصفحه ٥٢٨ : (١) .. لكفى ، فمن ذلك :
أنّ لآل الشّحر
اعتقادا فيه ، حتّى إنّهم ببساطتهم يمكّنون نساءهم من مصافحته ، مع أنّه
الصفحه ٥٣٥ :
وجاء الإسلام
وكندة على ملكها في بلاد حضرموت ، وكان ما كان من أخبار الرّدّة.
وفي سنة (١١٩ ه
الصفحه ٥٣٧ :
وكانوا يسكنون بجبل شبام (١) ، ولهم فيه حصون هائلة ، وهو جبل أشمّ ، صعب المرتقى ،
ليس له طريق إلّا
الصفحه ٥٤٣ :
وقد رأيت في
صحيفة تسمى «المستمع» ـ تصدر من عاصمة الجزائر البريطانيّة ـ رسما شائقا ل (شبام)
، كتب
الصفحه ٥٦٣ :
ومنهم :
السّيّد طه بن عليّ (١) ، وصل الحاوي عمّا قريب ، وهو رجل صالح مشارك في طرف من
العلم ، وقد
الصفحه ٥٦٨ : آل كثير ، وكان هؤلاء اتّفقوا في سنة (٨٤٥ ه) للقضاء على الدّولة الكثيريّة
، وحاصروا الحصن الّذي بنته
الصفحه ٥٧٥ : إليه الرّحال ، وقور الرّكن ،
أصيل الرّأي.
ما تملّيت
مثل ذاك الحجا المع
رق في