الصفحه ٣٦٩ : صنع في بعض مصنفاته ، ولنذكر أعلامهم :
الشيخ أحمد بن محمد بن علي باشميل ، من
أهل القرن الثالث عشر
الصفحه ٣٨٥ :
ولا إشكال في
شيء من هذا ؛ لأنّ الحرج مرفوع عن السّيّد شيخان بجذبه ، ولأنّه لم يذكر أنّ آل
صيف
الصفحه ٣٨٦ :
وهو مستوي السّرّ والعلانية ، وسالم على جانب من الخير ، إلّا أنّ فيه ما
في النّاس.
وآل باناعمة
الصفحه ٤٠٩ :
بامحرز ، وفيها غيل جار ، عليه نخيل لآل بامحرز ولآل العموديّ ، وعليه تزرع
الخضراوات ، وحواليها كانت
الصفحه ٤١٢ :
وجزم في وادي
عمد بأنّه من حضرموت.
وذكر في مرباط (١) أنّها من أعمال حضرموت ، وهو الّذي جزم به
الصفحه ٤١٣ : ناصر بن عليّ في ثأر لهم عنده وعبيد صلاح في داره ،
فغضب صلاح وجمع يافع لحربهم ، فوافقوه على ذلك إلّا بني
الصفحه ٤١٤ :
مولى الكرم
همّته يعلى بها
والله ما قطّ
يتجمّل بخيل
وان قام في
حجّه ما أوشى
الصفحه ٤٣٩ : .
وكان استيلاء
القعيطيّ على حوره كلّها في سنة (١٢٧٢ ه) (١) ، وكانت هي وشبام أحبّ بلاده إليه ، وقد خصّهما
الصفحه ٤٥٠ : عدّة أسطوانات قائمات إلى ارتفاع خمسة أذرع ، وعلى رأسها مرادم
ضخمة ، لا يقدر النّاس على رفعها ، في غاية
الصفحه ٤٥١ :
ذو الفخر
عمرو وسوّى قصر غمدانا
وقصر أحور
رأس القيل ذي يزن
وقصر فيّاش
في
الصفحه ٤٥٥ :
والخشعة ، وفيه رمل الحزار الّذي جاء ذكره في قول ابن عقبة في قصيدته المشهورة [من
الكامل] :
من شطّ
الصفحه ٤٥٦ : ديار تميم بالدّهناء) اه
والعين : هو في
غربيّ علبان ، وسكّانه الكرب وآل عبد الله بن عون من الصّيعر
الصفحه ٤٥٩ : (١). وتحقيق هذه المسألة في كتابي «بلابل التّغريد».
وممّن أخذ عن
الشّيخ عبد الرّحمن باهرمز : ابن أخيه
الصفحه ٤٦٧ : الصّنيع البديع
أحقّ بقول البحتريّ [في «ديوانه» ٢ / ٣١٢ من الكامل] :
وإذا خطاب
القوم في الخطب اعتلى
الصفحه ٤٦٨ : الإنصاف
، ولقد كانت الأحكام مثلما قال الأعشى [في «ديوانه» ٢٩١ من الطّويل] :
تعالوا فإنّ
الحكم عند